الصفحه ٣٣٨ : طوافه على مذهب الصوفية والسياح ، لا على مذهب المحدثين ، وكان يسمع فى ضمن
ذلك.
وجاور بمكة شرفها
الله
الصفحه ٤٨ : القاضى
تاج الدين بهرام بن عبد الله بن عبد العزيز المالكى بالحجازية مدة. وأذن له فى سنة
ثمانمائة فى جمادى
الصفحه ١٤٣ : أيوب ينظر إليها ، فإذا
هى أجود من حلة عمر رضى الله عنه. فقال : هل لك فى الأولة؟ قال: نعم.
قال له زيد
الصفحه ١٤٧ : فى كفالته ونفقته سنين. وكان أشد الناس تأليبا
على عثمان. وكان خرج إلى مصر ، وعبد الله بن أبى سرح وال
الصفحه ٢٣٧ :
فيه ، فأقبلت
عليهم ، فقلت لهم : وهل عاب الله أحدا بالحداثة؟. أمير المؤمنين حديث الس ،
أفتعيبونه
الصفحه ٣٣٤ :
بمكة.
وقد ذكره ابن رافع
فى ذيل تاريخ بغداد ، وساق نسبه إلى على بن أبى طالب رضى الله عنه هكذا.
ومنه
الصفحه ٢٤٧ : به ـ عدة كثيرة من المؤلفات ، وبعضها مجلدات ، وأذن له شيخنا القاضى زين الدين
خلف فى التدريس ، ورأيت
الصفحه ٢٩٩ : مقدم. وهو ممن كبه لسانه ، نسأل الله
المغفرة.
وأما ما يحكى فى
المنام ، من نهى ابن عربى لشخص من إعدام
الصفحه ٢٥٥ :
، لانتصفوا من أهل العراق ، وجرح هو عدة جراحات ، وقضى الله تعالى له بالشهادة فى
يوم النحر ، سنة ثلاث وثمانين
الصفحه ٤٠٢ : جماعة ،
منهم : أبو هريرة بن الحافظ أبى عبد الله الذهبى ، قراءة منى عليه فى الرحلة
الأولى بغوطة دمشق
الصفحه ١٨ :
وأخذ الفقه عن
العلامة عماد الدين إسماعيل بن خليفة الجبائى بدمشق ، وأذن له فى الإفتاء
والتدريس
الصفحه ٢٤ : :
إن عاد يوما رجل
مسلم
أخا له فى الله
أو زاره
فهو جدير عند
أهل النهى
الصفحه ١٩٩ : لأخرج عنه فى تاريخه لما له من الجلالة
والعظمة ، كما أخرج عن جده وابن أبى عمر العدنى ، وإبراهيم بن محمد
الصفحه ٣٤٨ : عفيف الدين عبد الله بن الزين الطبرى ، أخبره أن القاضى نجم الدين كان
جالسا فى جمع حفل ، فقام رجل من
الصفحه ٣٨٨ : نيابة الحكم عنه بمكة وغير ذلك ، فما تم له ما أراد ، ثم سكن مصر إثر ذلك ،
ووصل منها إلى مكة فى موسم سنة