الصفحه ٤١ :
الفقهاء ـ وفقهم الله لطاعته ، وأعانهم على مرضاته ـ فى الدروزة ، هل هى مباحة
مطلقا أو لا تباح إلا مع
الصفحه ١٣٥ : قطع
خطبته فى سنة ثمان وستين.
وخطب للمهتدى عبد
الله بن محمد الذخيرة بن القائم الخليفة العباسى. وصار
الصفحه ١١ : وتسعين وخمسمائة ؛ لأن سليمان بن خليل العسقلانى قرأ فيها عليه
رواية حفص عن عاصم ، وأجاز له. كذا ذكر ابن
الصفحه ٢١٠ : بهاء الدين عبد الله بن الشيخ رضى الدين المذكور.
وذكر الذهبى فى
تاريخ الإسلام : أنه توفى فى الحادى
الصفحه ٣١٢ : بتونس من أبى محمد عبد الله بن هارون الطائى : الموطأ ، رواية يحيى بن يحيى ،
ثم قدم القاهرة فى سنة سبعمائة
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوسلم مرّ على رجل ، وهو يعظ أخاه فى الحياء ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «الحياء من
الإيمان
الصفحه ١٩٧ : فاضلا ، له
نظم ونثر وخطب ، وفيه كيس ومروءة وكرم وحسن خلق.
سمع منه البرزالى
شيئا من نظمه ، وما علمته
الصفحه ١٧٥ : من جعلهما اثنين. انتهى. والبكرى يروى عن أبيه. ويروى له أبو
داود فى المراسيل.
١٧٨ ـ محمد بن سالم بن
الصفحه ٣٠٦ :
بمدينة غرناطة (١) ، رحمهالله ، يقول : كان بمدينة مرسية رجل من الموثقين ، وكان له فى
الوقائع فهم
الصفحه ١٢١ : العلاء بخمسة عشر عاما وتسعة أشهر
وأيام. وهذا مما لا ريب فيه عند الحذاق. والله أعلم.
وذكر ابن مسدى
شيئا
الصفحه ٣٦١ : ، وصاحبنا المحدث شهاب الدين الكلوتاتى. ولم أسمع منه
قصدا ، لكنه أجاز لى باستدعائى فى مبدأ الطلب ، والله يغفر
الصفحه ٣٢٠ : :
ذكره هكذا ابن
الحاجب الأمينى فى معجمه ، قال : من مجاورى رباط الزنجيلى بمكة شرفها الله ، وكان
أولا من
الصفحه ٢٠٧ : بالإسهال. فالله
يتغمده برحمته.
وما ذكرناه من أن
وفاته فى ليلة السادس عشر من شهر رمضان ، موافق لرؤية أهل
الصفحه ٢٩٨ : فصوصه
وما فى فتوحات
الشرور الدوائر
عليكم بدين الله
لا تصبحوا غدا
الصفحه ١٣ : الدين بن جماعة : منسكه الكبير على المذاهب الأربعة والأربعين التساعية
له ، وجزء ابن نجيد ، والبردة