الصفحه ٢٤٦ :
وعرض له قولنج
تعلل به سنين كثيرة ، ولم يغارفه حتى توفى فى آخر ليلة الاثنين الثامن لشهر ربيع
الآخر
الصفحه ٢٣٥ : ، وقال : أبشروا كل من كتب بيده ـ قال : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ـ فهو معنا فى الجنة.
٢٥٠ ـ محمد بن
الصفحه ٣٧٤ :
جمعت عفة ووجها
مليحا
وقال : أنشدنى بعض
الأصحاب بمدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ونحن فى
الصفحه ٢٢٩ :
روى عنه : عبد
الله بن محمد بن يحيى بن الضريس. ذكر القطب الحلبى فى تاريخ مصر هكذا. ونقلت من خط
ولده
الصفحه ١٩٠ : وللفم
شككت إليه
بالسنان قميصه
فأرديته عن ظهر
طرف مسوم
أقمت له فى
الصفحه ٣٨٥ : ثلاث وخمسين وسبعمائة ، ولم أدر
متى مات ، إلا أنا استفدنا حياته فى هذا التاريخ.
وكان له وجاهة عند
الصفحه ٣٢٥ : : كان شيخ الحرمين فى زمانه ، لزهده وعلمه ورفعة مكانه
، وذكر أنه كان كثير الاعتكاف والمجاورة لبيت الله
الصفحه ٩٢ :
لناس كثير من الفقراء وغيرهم.
وأخبرنى بعض
أصحابنا أنه رآه بمكة فى النوم بعد وفاته ، وقال له : ما فعل
الصفحه ١٣١ : : أبو الحسن البغدادى :
ذكر المنذرى : أنه
ولد فى الرابع عشر من رجب ، سنة أربع وعشرين وخمسمائة. وأجاز له
الصفحه ٣٢٦ : الحورانى : أن الشيخ القرطبى ، وهو الإمام علم العلماء والزهاد
، أبو عبد الله محمد بن عمر بن يوسف الأنصارى
الصفحه ٢١٧ :
٢٢٤ ـ محمد بن عبد الله بن عمر بن مسعود ، العمرى المكى :
كان من أعيان
القواد العمرية. توفى
الصفحه ١٨٨ : ـ محمد بن طلحة بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبى بكر
الصديق ، المدنى أمير مكة:
ذكره ابن حبان فى
الطبقة
الصفحه ٢٢١ : عبد
الله بن الحارث بن أمية الأصغر. كان على مكة فى زمن عطاء بن أبى رباح.
فحدثنا سعيد بن
عبد الرحمن
الصفحه ٤٣١ : ،
واستغربوا منه أكثر ، ما كان يذكره من انتسابه إلى أبى بكر الصديق رضى الله عنه،
من جهة الشيخ أبى إسحاق.
وكان
الصفحه ٤٣٥ : فيها من معاوية ـ رضى
الله عنه ـ وذويه ، على ما ذكر الذهبى ، وذكر أن العفيف المطرى ، أراها له ، وأنه
سمع