الصفحه ١٣٠ :
روى له الترمذى.
وذكره ابن حبان فى ثقاته.
وذكره مسلم فى :
الطبقة الثانية من تابعى أهل مكة.
١٢٣
الصفحه ٢٠١ : هذا التشديد
الذى نزل؟ فقال : «والذى نفسى بيده لو أن رجلا قتل فى سبيل الله ثم أحيى ثم قتل ثم
أحيى ثم
الصفحه ٢١٦ : .
وتوفى فى ليلة
الخميس الثامن عشر من صفر سنة خمس وستين وستمائة بمكة ، شرفها الله تعالى. ومولده
فى سنة خمس
الصفحه ٢٢٨ : كثير
الملازمة له ، ويكتب عنه بعض السجلات ، وتبصر به فى الفقه ، وفيه حياء وخير ودين.
توفى ضحى يوم
الصفحه ٤٣٢ :
عبد الله اليافعى :
ولد بمكة ونشأ بها
، وعنى بالفقه والعربية وتبصر فيهما ، وانتفع فى العربية وغيرها
الصفحه ٨٧ : حنبل فى مسنده حديث رقم (١٨٥١٢) من طريق : حدثنا عبد الله حدّثنى
أبى حدثنا يزيد بن هارون ، أنبانا حماد بن
الصفحه ٦١ : تفنن فى العلوم ، وبراعة فى المنطوق والمفهوم ، وكم له من
إفادة مشتملة على الحسنى وزيادة ، فالله يشكر
الصفحه ٥١ :
القضاء بمكة قبله أحد مستقلا ، ورتب له على ذلك معلوم.
وتوجه مع الحجاج
المصريين إلى مكة ، فبلغها فى آخر
الصفحه ١٢٥ : : جانبا من
منسكه الكبير فى المذاهب الأربعة ، وحديث عبد الله بن مسعود رضى الله عنه : «يجمع
خلق أحدكم فى بطن
الصفحه ٦٨ : ، فوجدته أسأم نفسه ، وقطع وقته فى طاعة الله الكاملة وما يقربه من ربه فى
جنة عالية.
وكيف لا ، وهو فرع
الصفحه ٢٨١ : قال عن
أحد من البشر : إنه جزء من الله ، فإنه كافر فى جميع الملل ؛ إذ النصارى لم تقل
هذا ، وإن كان
الصفحه ٢٩٦ :
وغربها من غربين
الحواضر
بحاسر فيها ابن
العريبى واجترى
على الله فيما
قال كل
الصفحه ٣٤٩ : فى الباطن
على خلاف ذلك ، هل يحل له أخذ ذلك ، بناء على إقرار خصمه فيما بينه وبين الله عزوجل ، أم هو
الصفحه ١٢٢ :
النبى صلىاللهعليهوسلم فى المنام ، وقال له ما معناه : أن من قرأ عليه دخل الجنة.
وقد أخذ عنه لذلك غير
الصفحه ١٧٨ : إبراهيم الإمام
بن محمد ابن على بن عبد الله بن العباس ، المعروف بالزينبى (١) :
أمير مكة. ذكر ابن
جرير فى