الصفحه ٣٧٠ : الإذن فى التصرف ، ومنهم
من يكون إذنه المراجعة فى كل شىء. فقلت له : يا سيدى ، أيهما أتم حالا؟. فقال لى
الصفحه ١١٨ : بمكة فى هذا التاريخ أبا الغيث ، وأخاه
عطيفة ابنى أبى نمى. والله أعلم بالصواب.
وبلغنى : أن أبا
نمى
الصفحه ١٠٠ : اشتغال بالعلم
، ونباهة فى الأدب وغيره ، وذكاء مفرط ، بحيث إنه لما أصابه الصمم ، كان يكتب له
فى الهوا
الصفحه ٣٦٣ :
القرآن بالروايات
السبع أو ببعضها ، على والده ، وأذن له فى الإقرار بذلك ، وسمع الحديث من قاضى
الصفحه ١٧١ : . هكذا
ذكره ابن حبان فى الطبقة الثالثة من الثقات ، قال : يروى عن أبيه عن عبد الله بن
عمر رضى الله عنه
الصفحه ٩٨ :
أخبره سماعا فى الثالثة ، وأجاز له.
أخبرنا أبو المنجا
عبد الله بن عمر البغدادى ، قال : أخبرنا أبو الوقت
الصفحه ٦٥ : العجائب ، واشتمل على الفوائد النفيسة ،
وجمع أشتات الغرائب ، واجتمع لمؤلفه ـ أبقاه الله تعالى ـ فيه ما لم
الصفحه ٢٠٠ : صحيح. وقد رواه عبد الله بن أبى نجيح ، عن عبد الله
بن باباه أيضا. وقد اختلف أهل العلم فى الصلاة بعد
الصفحه ٣٧١ : الجماعة فى المجلس ، فلما فرغ الشيخ أبو مدين
رضى الله عنه من كلامه ، خرج ذلك الفقيه ، وصار يقول : أبو مدين
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم ، فوضعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى حجره ، ثم حنكه ، ثم مسح على رأسه ، وبرك عليه وأسماه
باسمه
الصفحه ٣٩٣ : : اقرأ.
فلما شرع فى
القراءة قال له : إنى أشم منك رائحة النسب ، فإلى من تنسب؟ فقال : أنتسب إلى خالد
بن
الصفحه ٢٤٥ :
وبلغنى أنه رأى فى
المنام ـ وأبوه مريض ـ أن شخصا ـ أظنه مغربيا ـ أعطاه كساء ، وقال له : بعه بثلاثة
الصفحه ٢٧٥ : مصعب بن عبد الله ، قال كثير : قيل :
إنه ولد فى خلافة أبى بكر ، وقيل : فى خلافة عمر ، ومات برضوى (١) سنة
الصفحه ٢٩٧ :
كما قال فازت
عاد بالقرب واللقا
من الله فى
الدنيا وفى اليوم الآخر
وقد أخبر
الصفحه ١٢٣ : ما ذكر لى القاضى تقى الدين فى
هذه النكتة أيضا.
١١١ ـ محمد بن أبى بكر الصديق رضى الله عنهما :
يأتى