الصفحه ٧٨ :
وثمانمائة.
وكان عزل عن ذلك
بمصر أياما قليلة ، وقت سفر الحاج من مصر ، فى سنة ثلاث وثمانمائة ، ثم عاد لولاية
الصفحه ٢٣٩ : :
أن أبا الطاهر هذا ، كان رجلا خيرا ، مليح الكتابة ، حسن الهيئة. انتهى.
ووجدت بخط الشيخ
أبى طيبة محمد
الصفحه ١٥٥ : من كتاب «العقود اللؤلؤية فى
أخبار الدولة الرسولية» لبعض مؤرخى اليمن فى عصرنا.
والذى يصل لصاحب
مكة
الصفحه ٣٣٧ :
فدخلها ابن بعلجد
، هو وآل عجلان ، خلا محمد بن عجلان ، فإنه توجه إلى جدة لحفظها ، فى موسم سنة تسع
الصفحه ٨٥ : اليمن فى كتابه «العطايا السنية» ومنه لخصت هذه الترجمة.
٥٧ ـ محمد بن أحمد بن
محمد بن الصدر عمر القاضى
الصفحه ٣٦٩ :
الإمام أبا محمد عبد الله بن محمد المرجانى يقول : وقد تكلم فى عذاب القبر. وقال رحمهالله : عذاب القبر بحسب
الصفحه ٢٣١ : ، جعل الله تبارك وتعالى
غناه فى قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهى راغمة ، ومن كانت نيته طلب الدنيا
الصفحه ٣٦٨ : .
__________________
(٢) أخرجه مالك فى
الموطأ حديث رقم (٥٠٠) من طريق : حدثنى عن مالك ، عن زياد بن أبى زياد ، عن طلحة
بن عبيد الله
الصفحه ٩٧ : : بفتح أوّله ، وسكون ثانيه ، كذا وجدته بخط بعض أهل غرناطة فى تصنيف له
خطط الأندلس مضبوطا ، وقال : هو من
الصفحه ٣٠٣ : ، ثم بدا له استيطانها ، فاستوطنها حتى مات.
إلا أنه خرج منها
فى بعض السنين إلى اليمن وإلى المدينة وإلى
الصفحه ٣٦٧ : الفاسى ، بجماعة من الأعيان ، من
التجار وغيرهم ، وسألهم فى عمل دائرة لقضاء دين الشريف أبى عبد الله ؛ لأنه
الصفحه ٢٣٣ : الله الفاسى أشياء ، وترجمه فى بعض ما كتبه عنه : بصاحبنا ومفيدنا.
ومما كتب عنه جدى
: سمعت الفقيه نجم
الصفحه ٣٠ : أشير إليه من أثناء السؤال من
الجواب عنه.
وقد سوغ لى
الإفتاء والتدريس فى المذهب ، ورواية ما له من مروى
الصفحه ١٠٧ : بمستقيم لما سبق فى تاريخ موته. والله أعلم.
أخبرنا أبو حفص
عمر بن محمد بن أحمد بن سلمان الصالحى ، بقراءتى
الصفحه ٦٢ : ، فرأيته قد أجاد تلخيصا وتهذيبا ، وفاق ترتيبا وتبويبا ، جمع جامعه
ـ حفظه الله ـ فيه أشتات الفوائد ، ومزج