المنير لابن الملقن» ، و «المحدث الفاصل للرامهرمزي» ، و «مسند عبد بن حميد» ، و «موافقات الدارمي وثلاثياته» ، و «قطعة من أول الدارمي» ، و «منتقى من المعجم الصغير للطبراني» ، و «المعجم اللطيف للذهبي» ، و «الذيل على مشتبه الذهبي لابن رافع» ، و «جزء فيه أحاديث في الصلاة في الكعبة تخريج الزين العراقي من مرويات الكمال ابن حبيب» ، و «جواب العراقي في حلق الشارب» ، و «تخريج أحاديث منهاج البيضاوي للعراقي» ، و «شرح الألفية في الحديث للعراقي» ، و «جواب العراقي في الرد على ابن العز» ، و «منتقى من مسند الشافعي» ، و «مقامات الحريري».
وجملة من مصنفاته ، منها : «التبيين لأسماء المدلسين» ، و «تذكرة الطالب المعلم بمن يقال أنه مخضرم» ، و «الاغتباط بمن رمي بالاختلاط» ، و «الكشف الحثيث بمن رمى بوضع الحديث» ، ومنتقى من أول كل من كتابه «التنقيح» ، وكتابه «نهاية السول» ، وكتابه «نور النبراس» ، وكتابه «مثل الهميان» ، و «المقتفى في ضبط ألفاظ الشفاء» له ، و «الحواشي على سنن ابن ماجة».
وسمع أيضا بحمص ، وحماة ، وطرابلس ، وغزة ، والرملة ، ودمياط ، والمحلة ، وعدة من البلاد.
ثم عاد إلى بلده مكة صحبة الحاج سنة ثماني وثلاثين فسمع بها من والديه وعمه عطية وأخيه أبي بكر ، وأبي المعالي الصالحي ، والتقي المقريزي ، وأم الحسين سعادة ابنة عبد الملك المرجاني ، والجمال محمد بن إبراهيم المرشدي ، وولده أبي الفضائل ، ومؤنسة خاتون ابنة الشيخ محمد بن سكر ، والقاضي نجم الدين ابن ظهيرة ، والزين عبد الرحيم الأميوطي ، والقاضي شهاب الدين الزفتاوي ، والقاضي أبي اليمن النويري ، وأبي الفتح المراغي ، والشيخ عبد الرحمن أبي شعر الصالحي ، وأم الفقراء زينب ابنة اليافعي ، والبرهان الزمزمي ، وابن أخته عبد السلام الزمزمي ، وابن خاله أحمد بن عبد