الصفحه ٣٥٨ :
قاضي القضاة نور الدين علي بن أبي اليمن في شوال من السنة إلى أن تأهل للمباشرة
فباشر.
واشتغل يسيرا
الصفحه ٣٦٣ : الفقه ، و «التنبيه للشيخ
أبي إسحاق» ، ثم سافر إلى منية أخميم فأقام بها سبع سنين.
ودخل القاهرة سنة
إحدى
الصفحه ٣٨٥ : الجبلين من صعيد
مصر الأعلى بالقرب من أسنا (٣) ، لأن والده كان سافر إلى هناك في سنة بضع وسبعين وسبعمائة
الصفحه ٤٣٣ : للتنزه إلى أن قل ما بيده ، وأضر وصار في تركة أخيه جلال.
ونظم الشعر وأكثر
منه ، ومدح النبي
الصفحه ٤٣٤ : داخل هذا الدولة وتخدم لهم إلى أن تمكن من أمراء مكة
وتأثل وحصل دورا وبنى بعضها فيقال : وجد به شيئا
الصفحه ٤٤٦ : .
وكان خيّرا صالحا
عالما مفتنا ، آية في الذكاء ، حسن المذكرة ، متعففا عن الناس ، آية محببا إلى
الناس
الصفحه ٤٥٨ : إلى الهند فمات بها
في سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة.
٣٩٠ ـ أحمد بن عبد
العزيز بن أحمد بن سالم بن ياقوت
الصفحه ٤٦٨ : بعد
الثلاثين وثمانمائة بيسير فأقام بها بصالحيتها إلى أن مات ، غير أنه وصل إلى مكة
المشرفة مرتين
الصفحه ٥٠٦ : آخر
سنة اثنتي عشرة وثمانمائة فقطنها إلى أن مات ، غير أنه خرج منها مرات للتجارة إلى
بلاد اليمن وإلى
الصفحه ٥١٠ : استقل بها في سنة ثلاث وثلاثين ، واستمرت بيده إلى سنة اثنتين
وأربعين ، فعزل بالقاضي أبي السعادات ، ثم
الصفحه ٥٢٢ :
الشافعي» إلى قوله
: ومن كتاب اليمين مع الشاهد الواحد خلا فوتا في المجلس الخامس ، والأولين من
الصفحه ٥٢٤ :
للهند إلى أن أثري وصار له دور بمكة وجدة ، وتزوج واستولد ، وخلّف تركة لها صورة
انتفع بها أخوه أبو الفتح
الصفحه ٥٣٩ : عاد والده وعمه كان
ينوب عنهما إلى أن مات والده في سنة خمس وسبعين فاستقر في النصف الذي كان بيد
والده
الصفحه ٥٥١ : مرتين ، مرة إلى كاليكوت في سنة أربعين
وثمانمائة ، ومرة إلى كنباية في سنة سبع وأربعين.
ودخل مصر
الصفحه ٥٧٧ : (٣) ، ومحمد بن محمد الغافقي ، وإبراهيم الميدومي الشهير
بالأخدري ، وعبد الرحيم بن علي الحصني ، ثم عاد إلى بلاده