الصفحه ١٢٤ : خيرا.
ورد بغداد حاجا
غير مرة ، وانصرف إلى خراسان وقدم مرو ، وخرج إلى مكة وجاور بها ، وحج في بعض
الصفحه ١٥٩ : .. (٣).
سافر مع أخويه عمر
وعبد الرحمن في أوائل سنة اثنتين وثلاثين إلى القاهرة ، ثم دخلوا بلاد المغرب ، ثم
الصفحه ١٦٣ : وغيره
ليرويه عني بما
شرط الألى
وما كنت أهلا أن
أجيز وإنما
جرى
الصفحه ١٦٩ :
فهو ابن نجدتها
وحامل علمها
ومفيدها ومجيدها
ومعيدها
فانظر إلى
تكميله تهذيبها
الصفحه ٢٣٨ : .
ومن أول الحديث
الخامس والثمانين من «المائة المنتقاة من مشيخة ابن البخاري انتقاء العلائي» إلى
الحديث
الصفحه ٢٥٢ : المحرم سنة خمس وثمانمائة بأبيات حسين.
وقدم مع والده إلى
مكة في سنة إحدى عشرة فأكمل بها حفظ «القرآن
الصفحه ٢٥٧ : .. (٤) الحلبي.
نزيل مكة هو
وأبوه.
المقرئ شمس الدين.
اتّجر وسافر لذلك
إلى الهند مرارا ، ووصل بنجالة ، وكان
الصفحه ٢٥٨ : .
ـ بفتح القاف
وإسكان الفاء وكسر الصاد المهملة ـ نسبة إلى مدينة عظيمة من بلاد الجريد من أعمال
أفريقية تسمى
الصفحه ٢٨٨ : مسلم» وهي من باب الاستسقاء إلى قوله في
أواخر صلاة الكسوف : وثنا محمد بن رافع ، ثنا إسحاق ـ يعني ابن
الصفحه ٢٩٥ : بمكة لكون القاضي برهان الدين من جهته صاحب مكة ، فارتحل إلى
القاهرة وسكنها والقبة ، ورزق فيها حظوة كبيرة
الصفحه ٣١٤ : ، وسافر إلى اليمن بعد أن حصل له استسقاء بمكة ، واستمر به إلى أن مات
باليمن ورجع وغرق في البحر.
٢٤٥
الصفحه ٣٤٠ :
أبي اليمن النويري
، ثم أعيد إلى قضاء مكة بعد موت أبي اليمن في حادي عشر صفر سنة أربع وخمسين
الصفحه ٣٤٦ : » و «مجلس نفي التشبيه
لابن عساكر».
وبمكة في سنة ثلاث
عشرة «صحيح مسلم» خلا فوتا من أول المجلس الثاني إلى
الصفحه ٣٤٩ :
العزيز النويري في
سنة ست وثلاثين ، فباشر من أثناء العشر الأوسط من شوال من السنة إلى أثناء ربيع
الصفحه ٣٥٦ : الله لومة لائم ، عليه سكينة ووقار ، ومهابة ونور ، ولم يزل على جلالته
إلى أن عزم على السفر إلى بلاده