الصفحه ٤٣٠ : .
كان هو ووالده مع
عمه علي لما ولي إمرة مكة ، ثم تسحب إلى عمه بركات وهو معزول ، واستمر معه إلى أن
غاضبه
الصفحه ٤٧٧ : المنيجي ، وخدمه
وخدم قبله الشيخ داود الأنقهني السعودي ببلده أنقهن ، وكان قد سافر مع خالي إلى
الحجاز الشريف
الصفحه ٥٧٨ :
ثم عاد إلى
القاهرة مع الحاج فدخلها في أوائل سنة إحدى وخمسين فاجتمع بها بجماعة من علمائها ،
منهم
الصفحه ٦٣٧ : الأول ، ثم وجهه إلى مكة مقدما على المماليك
السلطانية بها في سنة ست وأربعين عن يشبك الصوفي (٣) ، وكان
الصفحه ٦٤٢ : إلى صوب اليمن وأقام به. ثم اصطلحا في جمادى
الآخرة سنة سبع وستين ، فدخل مكة وأقام بها إلى أن مات في أول
الصفحه ٧١٢ : والخيل والسلاح وغير ذلك.
واستجار المؤيد
ببيت الغزالي ، ثم خرج إلى مكة وقصد مصر وأكرمه سلطانها الأشرف
الصفحه ٧١٣ :
وحج ورجع مع
الشامي والي الجزيرة ، ثم رحل بأهله إلى دمشق وسكنها وانتفع به أهلها علما ودينا ،
ثم دخل
الصفحه ١٠ : الصالحية بالقاهرة ، ثم أنهى أمره إلى السلطان ووصف بما يستحقه من الثناء
عليه فأعيد إلى منصبه ، ثم توجه إلى
الصفحه ٢٤ : : «الأعمال بالنية ولكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته
إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته
الصفحه ١١٨ : (١) ببعض شيء (٢).
وفي أوائل شوال (٣) وصل إلى مكة وتوجه هو وعسكره من يومه إلى الشرق لغزو
الحنيش. فصبح بعض
الصفحه ١٢٥ : ء رجل إلى الشافعي رضياللهعنه فقال : أصلحك الله ، صديقك فلان عليل. فقال له الشافعي :
والله لقد أحسنت
الصفحه ٢٦٦ : خمس
سنين ، ولما شاعت بدعيته حبسه طاهر بن عبد الله بن طاهر ، فلما أطلقه وتوجه إلى
الشام ، ثم رجع إلى
الصفحه ٢٧٩ : لأختبرك به ،
فترك الحكم.
ثم دخل القاهرة
وسعى في وظيفة قضاء مكة ببذل فأجيب إلى قصده ، وولي في آخر سنة
الصفحه ٣٠٢ : المذكورة ، وولي بعد (٣) والده درس يلبغا ، لكن ناب عنه عمه فيه إلى أن مات ، وبعد
عمه درس الزنجيلي ، ودرس
الصفحه ٣٨٤ :
المشرفة فيه قوله :
ألق المفاتيح
عند الباب منتظرا
من الإله
مفاتيحا تلي فرجا