الصفحه ٦٢١ : .
ومن القاضي نظام
الدين.
وولي نظر
البيمارستان بمكة المشرفة عن السيد بركات وولده السيد محمد بعد إبراهيم
الصفحه ٦٩٥ : في سنة خمسين وثمانمائة (٢).
وولي نظر المسجد
الحرام عوضا عن القاضي أبي اليمن النويري في أوائل سنة
الصفحه ١٢٠ : برهان الدين وولده وأخوه لملاقاته ، فسمعوا
بتوجهه للزيارة من ينبع فاستمروا إلى بدر ، فلما أقبل السلطان
الصفحه ١٠٩ :
وفي أواخر صفر
منها توجه بعسكره من وادي مرّ إلى جهة الشرق لغزو بعض عرب عتيبة (١) ، فإنهم قطعوا
الصفحه ٣٥٣ :
غيرهم.
وقطن بها وتزوج ،
ثم رحل إلى الهراة ثم إلى أصبهان في سنة خمس وخمسين ، واشتغل بها على الشيخ
الصفحه ١٠٦ : في ذي القعدة (٣).
وفي رجب سنة إحدى
وسبعين توجه السيد محمد إلى ينبع لقتال الأشراف ذوي هجان (٤) وذوي
الصفحه ١١٢ :
الدين ابن ظهيرة
أن يتوجها إلى الأبواب السلطانية ، فأرسل الشريف ولده السيد بركات عوضا عنه ،
وتوجه
الصفحه ٢٥٠ : إلى القاهرة ودخل منها إلى الاسكندرية ، ثم عاد إلى القاهرة ،
ثم عاد إلى مكة فقدمها في جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٥٩٣ :
وأرسلا قاصدا إلى
صاحب مصر يشكيان أخاهما السيد بركات ويعرفانه ضرورتهما ، وعادا إلى مكة ، والتف
الصفحه ١٠٤ :
ولده أرسل ولده
هذا إلى القاهرة في صفر فوصلها ، وعاد بالولاية لوالده فوصل مكة في جمادى (١) الأولى
الصفحه ١٤٥ : محمد الرقراقي ، والشيخ أحمد القصري خطيب مراكش
ومدرسها ، ثم سافر منها إلى فاس صحبة أخيه عيسى المذكور في
الصفحه ١٦١ : قلب ، وأخبره أنه عرضها من حفظه على التقي البغدادي ، وشمس الدين العسقلاني
بسندهما ، ثم عاد إلى العراق
الصفحه ١٧٣ :
توجها منها إلى
بيت المقدس فسمعا به ، ثم إلى دمشق فسمعا به ، ثم عادا إلى القاهرة ودخلا منها في
الصفحه ٤٤٤ :
وأرسله والده في
هذه السنة إلى المدينة لإخراج أميرها جماز فما وجده بالمدينة ، وعاد بالعسكر
واستمر
الصفحه ٦٤٥ :
ولا زال في قهر
وتقهقر إلى أن مات في ربيع الأول سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
٥٦٢ ـ برسباي
الدقماقي