الصفحه ٢٩٩ : الجماعة
إلى أن عجز فلا يخرج إلا لجمعة أو ضرورة ، وعنده سكون وتؤد ورجالة زائدة في كل ما
يريد.
٢٣٩ ـ محمد
الصفحه ٣٠٤ : البحرين» وإلى انتهاء مباحث السنة من «المنار» ، وسمع عليه غير ذلك في الفقه
والأصلين.
والبدر ابن العربي
في
الصفحه ٣٠٦ : ولده موسى ، واستمر إلى أن مات ببلاد كلبرقا من بلاد
الهند بعد الثلاثين وثمانمائة بيسير
الصفحه ٣١٧ : صحبة الحاج إلى القاهرة ، فقدرت
وفاتهم بها في طاعون كان بها في جمادى الأولى سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة
الصفحه ٣٢٦ : ، وكان يحفظه إلى آخر وقت ويذاكر به.
بكّر به أخوه لأمه
شيخنا الحافظ تقي الدين الفاسي فأحضره وأسمعه على
الصفحه ٣٣١ : ، واستمر إلى أن مات في صبح
يوم الجمعة ثاني عشري ربيع الأول سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة بمكة ، وصلي عليه بعد
الصفحه ٣٤٢ :
فدونك ما قد
قلته في بديهة
فإن رمت تقصيرا
فإني مسلم
وصل
على المختار من آل هاشم
الصفحه ٣٥٥ :
شيراز ـ وانتقل منها وهو صغير إلى إيج ونشأ بها.
وسمع بها الحديث
من والده ، وعمه السيد صفي الدين ، وجده
الصفحه ٣٥٩ : والموافاة مع بذاءة اللسان ومعاشرة الحدثان ، ولذلك صار عزبا مدة
حياته إلى أن مات في عشاء ليلة الاثنين حادي
الصفحه ٣٦٨ : وولدت له أولادا ، وماتت معه فورثها وتزوج غيرها ،
وتسرى واستمر إلى أن مات في ليلة الأحد عاشر شعبان ، سنة
الصفحه ٣٧٠ : والده
حرير الحبشية.
ولد في النصف من
شوال سنة أربع وعشرين وثمانمائة بالقاهرة ، وحمل إلى
الصفحه ٣٧١ : «الألفية لابن مالك» إلى
الاستثناء.
وحضر بها في النحو
سنة ثمان وعشرين على شمس الدين ابن الجزري بعض «السنن
الصفحه ٣٧٦ : ، والتقي الحصني ، والنظام الحنفي ، والسنهوري ،
والسيف الحنفي ، والشيخ أمين الدين ، وعاد إلى مكة في موسم سنة
الصفحه ٣٨٣ : بالتدريس بعد أن قرأ عليه «الألفية».
ورحل إلى القاهرة
بحرا في سنة خمس وسبعين فقرأ في الفقه على العبادي في
الصفحه ٣٨٦ : لمغلطاي» ، وكتاب «الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد
للبيهقي» ، والثاني من «الطهارة للنسائي» ، و «مشيخة