الصفحه ٢١٥ : جعفر
الصادق الذي إلى جانب دوره بدار أبي سعيد ، وعمّر أماكن من عين حنين في سنة ست
وأربعين وثمانمائة
الصفحه ٢٢٥ : حسان إلى أن
مات ، وفضل وحج غير مرة ، واتجر
__________________
(١) في الأصل : طالب
، وقد ذكر في
الصفحه ٢٢٦ : فاستولدها بنتا.
وكان رئيسا ضخما
قاضي جاني بك نائب جدة فمال عليه فتعلل قهرا منه بمكة إلى أن مات بعد أن تغير
الصفحه ٢٣١ : المادة إلى أن مات في
ليلة السبت تاسع عشري ربيع الأول سنة أربع وثلاثين وثمانمائة بمكة ، ودفن
بالمعلاة
الصفحه ٢٣٢ : وثلاثين من أجاز أبا الفضل محمد بن أحمد بن أبي الفضل ابن
ظهيرة.
وكان يتردد إلى
اليمن وسكن بها بالمخلاف
الصفحه ٢٣٣ :
ودخل مصر والشام
ووعظ بها وبالقدس ، ثم عاد إلى مكة.
مات في عشري شعبان
سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة
الصفحه ٢٣٥ : » إلى باب
التيمم.
وفي سنة ست وعشرين
على النور ابن سلامة ووالدي أيضا مجالس من «سنن أبي داود».
وفي سنة
الصفحه ٢٤٣ : أعيد في أوائل
سنة ثمان وسبعين واستمر إلى أن مات.
وناب في الخطابة
بالمسجد الحرام عن أخيه قاضي القضاة
الصفحه ٢٦٩ :
قصيدة يقول فيها :
ولما أتى النجاب
شكرا مخبرا
شكرت إله الخلق
إذ جا
الصفحه ٢٧٣ : باللسان ، وألف وخمسمائة في الميزان ،
وإذا أوى إلى فراشه كبّر أربعا وثلاثين وحمد ثلاثا وثلاثين وسبح ثلاثا
الصفحه ٢٧٥ : السبت سلخ شوال سنة إحدى وأربعين
وثمانمائة بسطح عقبة أيلة (١) ، وحمل إلى أسفل العقبة ودفن بها في ليلة
الصفحه ٢٧٧ : يستغيث بالليل
والنهار فلا يغاث ، وتداوى بأنواع من الأدوية فلم يفده شيء ، وتم به ذلك إلى أن
مات قبل
الصفحه ٢٨٥ : الحرام بعد موت قريبه عبد اللطيف بن محمد بن حسين في سنة سبع
وعشرين ، واستمر إلى أن مات.
وكان حسن الصوت
الصفحه ٢٩٣ : محمد بن ظهيرة الماضي [٢٢].
واشتغل بالعلم
ورحل مع أخيه إلى القاهرة سنة أربع وأربعين ، ثم رحل بنفسه بعد
الصفحه ٢٩٧ : موته هناك
في يوم السبت سادس عشر شعبان سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة ، وحمل إلى مكة فوصلوا به
تسبيح ليلة