الصفحه ١٦٨ : علي
البعلي القطان ، بقراءتي عليه بمدرسة الشيخ أبي عمر بالسفح. قال الثلاثة الأولون :
أنا الداعي إلى
الصفحه ١٧٠ : مكان للإله
جميل
وأسعى لميل
المروتين وحبّ لي
لنسك حواه
المروتان وميل
الصفحه ١٧٢ : ء الدين محمد بن عمر النصيي.
وتوجه مع والده
إلى القاهرة فدخلاها في أول سنة ست وخمسين ، ثم
الصفحه ١٧٨ : [٢٢].
مات في ليلة
الجمعة سادس عشر شوال سنة ست وستين وثمانمائة بجدة ، وحمل إلى مكة (٢) ودفن بها
الصفحه ١٨٢ : الهند فتوجه من جدة إلى سواكن فأدركه أجله بها في العشر الأول من صفر سنة
إحدى وأربعين وثمانمائة رحمهالله
الصفحه ١٨٦ : الدين بن
حميد الدين بن سعد الدين.
اشتغل وبرع في
فنون ، وانتقل إلى مكة وسكن بها ، واشترى دارا برأس
الصفحه ١٨٩ : الفخر ابن البخاري» ، و «جزء ابن فارس» ، ومن
أول «مسند الإمام الشافعي» إلى قوله : ومن كتاب اليمين مع
الصفحه ١٩٠ : جميع كتاب «المدخل إلى دلائل النبوة» ، و «دلائل النبوة
للبيهقي».
وعلى عمه جمال
الدين ، والنجم المرجاني
الصفحه ١٩٣ : إليها فأقام بها
مدة ، ثم ترحل منها ، ثم رجع إلى بلده آمل فمات بها ، ويقال أنه كان يقتات في تلك
الجزيرة
الصفحه ١٩٤ : ، وصار يتردد منها للحج ثم انقطع
بمكة بعد سنة سبع وثلاثين إلى أن مات.
ودخل أيضا من بلاد
اليمن زبيد وتعز
الصفحه ١٩٨ : » وصلى به ، و «الحاوي في الفقه» ، و «ألفية
ابن مالك» ، و «جمع الجوامع».
ورحل إلى القاهرة
فعرضها على
الصفحه ٢٠١ : النويري من شعبان سنة ثمان
وثمانين إلى أن وصل القاضي محب الدين من المدينة الشريفة في العشر الأخير من رمضان
الصفحه ٢٠٦ : زمزم الحادي
إلى أرض طيبة
ولولاك ما كان
الوجود بأسره
ولا جاء فينا
كنتم خير
الصفحه ٢٠٧ : جريمتي
فأنت إله الخلق
تغفر ما مضى
من الذنب فاغفر
يا إلهي خطيئتي
الصفحه ٢١٣ : بباب
السلام.
سكن مكة وجلس مع
الشهود بباب السلام إلى أن خرف.
مات في يوم الخميس
سادس عشر ذي الحجة سنة