الصفحه ٧٣ : الدين ابن سكر وغيرهم.
وطلب بنفسه ورحل
إلى القاهرة أربع مرات ؛ الأولى في موسم سنة ست وثمانين ، والأخيرة
الصفحه ٨٢ : والشام وبخارى ، وبقي في الرحلة نيفا وثلاثين سنة ، وأقام
بما وراء النهر زمانا ، ثم عاد إلى وطنه.
قال
الصفحه ٨٤ : سنة أربع عشرة ، سمع فيها المجلس
الثاني ، والسابع ، والحادي والثالث عشر ، ومن أول السابع عشر إلى آخر
الصفحه ٨٨ : الهيتمي وغيرهم.
ورحل إلى القاهرة
في موسم سنة ثلاث وتسعين ، وأقام بها سنة أربع وتسعين والتي تليها فعرض
الصفحه ٩٣ : أولها : إلى متى نحن أخي
نشتغل عن ، وغير ذلك.
وسمع من العفيف
النشاوري «صحيح مسلم» ، و «سنن أبي داود
الصفحه ٩٨ : بن يحيى ، ثنا ثابت
البناني ، ثنا أنس بن مالك ، أن أبا بكر الصديق ، رضياللهعنه حدثه قال : «نظرت إلى
الصفحه ١٠١ : ء يسير من جدة إلى مكة.
__________________
٦٥ ـ محمد بن أبي
يزيد الكيلاني (؟ ـ ٨٥٣ ه)
(١) في الأصل
الصفحه ١٠٣ : مرّ ، وحملا إلى مكة فوصلاها بعد العصر
أو المغرب من ليلة الجمعة ، فجهزا ودفنا بالمعلاة بتربة والده
الصفحه ١٢٢ : التنعيم».
وتردد إلى مصر.
مات في ليلة
الخميس رابع عشري (١) شوال سنة خمس وأربعين وثمانمائة بمكة
الصفحه ١٢٣ : .
وكان يتجر إلى
الهند وله مال كثير ، ثم تضعضع يسيرا واحترق له بمكة شيء له صورة.
مات فجأة في آخر
ليلة
الصفحه ١٣١ : وفهمه جيد ، وغلب عليه فن الأدب ونظم الشعر.
وكان متوددا حسن
العشرة ، وسافر إلى مكة فحج وأقام بها ، ولم
الصفحه ١٤٤ : .
وسافر مع أخيه
عيسى إلى مراكش فأكمل بها حفظ القرآن وأقام بها ستة عشر عاما ، واشتغل بها في
الفقه والعربية
الصفحه ١٤٩ : إلى أن مات ، إلا أنه عجز عن الصلاة أخيرا فكان
ينوب عنه ابنه
__________________
(١) إتحاف الورى
الصفحه ١٥٨ : البرماوي كثيرا وأخذ عنه الفقه والأصول ، بحث عليه «شرح الألفية
في الأصول» له ، وغير ذلك.
وعاد إلى بلاده
الصفحه ١٦٥ : الدين من سنة .. (٢) إلى أن مات ، ودخل بلاد العجم في أواخر سنة أربعين
وثمانمائة ، وعاد في آخر سنة إحدى