الصفحه ١٨ : يوم
الخميس ثالث عشري ربيع الآخر سنة أربع وخمسين واستمر إلى أن مات.
وسار في القضاء
سيرة حسنة بعفة
الصفحه ٢١ : بن
فرج في شوال سنة ست وأربعين.
وكان شيخا مباركا
ساكنا ، واستمر إلى أن مات في ليلة الثلاثاء حادي
الصفحه ٢٧ : منجمعا ، له قليل إلمام بالعلم وعناية بالحديث وشهرة عند الناس ، وأكثر من
الترداد إلى الحجاز للحج والمجاورة
الصفحه ٢٨ : الله صلىاللهعليهوسلم يقول : بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله ،
وإقام الصلاة ، وإيتا
الصفحه ٢٩ : الحنفي من أول «الأجزاء العشرة المعروفة
بالثقفيات» إلى الجزء السابع.
ومن الجمال
المرشدي أيضا وأخيه
الصفحه ٣١ : بمكة
في الفقه والمعاني والبيان أحمد بن حسين بن محمد الشغدري اليمني الآتي [٣٧٢].
وتوجه إلى الديار
الصفحه ٣٢ : الإسلام شهاب الدين ابن حجر إلى والده يعزيه فيها من ذلك.
وفي الواقع
فالمذكور أسف عليه كل من عرفه لما
الصفحه ٤١ : الأمين الآتي [٥٤٨].
وسافر إلى اليمن.
وأدّب الأطفال
أخيرا بالمسجد الحرام مدة ثم ترك.
وكان حافظا
الصفحه ٤٦ : إلى بغداد في سنة سبعين وسبعمائة
فسمع بها من أبي المحاسن محمد بن سليمان الشيباني «سوابق أبي بكر الصديق
الصفحه ٦٣ : «شرح الكنز» وصل فيه إلى
الظهار في نحو مجلدين.
وانتفع به قاضي
مكة محيي الدين عبد القادر المالكي
الصفحه ٦٤ : عنه ، ثم ولي القضاء بمكة المشرفة بعد موت أخيه أبي البقاء في أول سنة خمس
وخمسين (١) واستمر إلى أن مات
الصفحه ٦٥ :
المصطفى الحبيب
وآله وصحبه
الذين هم
حفاظ دين الله
للتأديب
وبعد قال
الصفحه ٦٦ :
وصل وأصل
بالسلام محمدا
ما لاح نجم أو
دنا لغروب
والآل والأصحاب
طرا ثم من
الصفحه ٦٧ : إلى مكة فوصلها في أثناء ليلة السبت ، ودفن في بقية
ليلته بالمعلاة (٢) عند سلفه رحمهالله تعالى وإيانا
الصفحه ٧٠ : القفيلي ـ نسبة إلى القفيل من أعمال حلي ـ بن يعقوب المكي.
أخو علي [٩٧٥]
ومبارك الآتيين [١١٩١].
القائد