الصفحه ٥٧٩ : بالسنجارية ثم بالكلاسة.
وكان خيرا كثير التلاوة.
ثم ترك التأديب
وتوجه إلى مكة وجاور بها نحوا من ثلاثين سنة
الصفحه ٥٨٩ : يؤنس ، وكسب درهم من حلال ، وكلمة حق
عند سلطان.
وكان عامة دعائه :
اللهم انقلني من ذل معصيتك إلى عز
الصفحه ٥٩١ :
نبي له الله
اصطفى من عباده
وأرشدنا منه إلى
كل مقصد
٥١٤ ـ إبراهيم
بن حسن بن
الصفحه ٥٩٧ :
وأدخل من باب
السلام مسلّما
على صفوة الرحمن
من آل هاشم
نبي له الله
اصطفى ثم
الصفحه ٦٠٦ : في خلقه
نافذ
لا مانع يمنعه
في أذان
تبارك الله إله
الورى
الصفحه ٦٠٨ : اثنتين
وخمسين.
والثانية صحبة
الحاج سنة ثلاث وخمسين ، ثم عاد إلى مكة صحبة الحاج سنة أربع وخمسين
الصفحه ٦١٦ : منهم صاحب مكة وأولاده مشاة ، وعادوا كذلك مع ولده والخلق إلى بيته ثم إلى
بيتهم ، واستمروا يحضرون الربعة
الصفحه ٦٣١ : أهل
الحال
إلى الله اشفعوا
في حالي (١)
ما لي سواكم يا
ذوي الإفضال
الصفحه ٦٣٩ : بن عثمان على ابنته خاتون.
جاء إلى مكة
وسكنها.
وكان يتردد إلى
كنباية للمتجر.
وتزوج بمكة بخاتون
الصفحه ٦٥١ : الكعبة ودفن بالمعلاة (٤) بقرب من قبة جده.
وبنيت على قبره
قبة وبني إلى جانبها سبيل ، وقرر في القبة قرا
الصفحه ٦٥٨ : للبهائم إلى جانبه انتفع الناس بهما ، وجعل
إلى جانبهما بستانا ببركة لطيفة شمسة ، وجعل لذلك
الصفحه ٦٧١ :
٥٩١ ـ (ك) جلبان
بن أبي سويد بن أبي دعيج بن أبي نمي الحسني المكي.
كان من وجوه
الأشراف آل أبي نمي
الصفحه ٧٠٩ :
بمدح المصطفى
خير البرايا
وسنته صباحا بل
عشيا
عليه الله صلى
ثم آل
الصفحه ٧١٥ : الأزدي الذي ولّاه صالح بن
علي بن عبد الله بن عباس مصر ، وكان قتل مروان على يده وبعث بهما إلى صالح.
وأبو
الصفحه ١٣ : ، ولم يزل يدأب حتى صار
أحد أعلام البلد ومشاهيرهم.
وكتب حاشية على «الكشاف»
ولم تكمل ، وصل فيها إلى آخر