الصفحه ٣٩٥ :
سل سبيلا إلى
سبيل ابن فهد
واشربن منه
سائغا سلسبيلا
وسل الله
الصفحه ٤٠٣ :
الشيرازي ، وخلق.
وأجاز ودخل
القاهرة.
وتردد إلى جزيرة
سواكن للتسبب فأثرى فكثر ماله.
وكان يسامح بجدة
في
الصفحه ٤٠٩ :
يفعل الله ما
يشاء فيمضي
ما لفعل الإله
من مردود
فكانا للموت ركب
محسنون
الصفحه ٤٢٠ : عبدان ، وأبي العباس الدغولي وطبقتهم.
ورحل إلى العراق
فدخل نيسابور وبغداد وهمدان ، ورحل إلى الحجاز وسمع
الصفحه ٤٤٠ : بساقه من لصوص خرجوا عليه وهو طالب الحج عند مضيق منى ، فتخلف بها إلى أن مات
وهو محرم في ليلة الحادي عشر
الصفحه ٤٥٤ :
٣٨٥ ـ أحمد بن
سمعان النيسابوري.
من جلة أصحاب أبي
عثمان.
لما مات أبو عثمان
خرج إلى مكة وجاور
الصفحه ٤٨١ : ءة قالون عن نافع وابن كثير وأبي عمرو ، وجمع
عليه بالسبع من أول «القرآن العظيم» إلى قوله عزوجل
الصفحه ٤٨٦ : ولا أرض ولا إبل كيف يصنع؟ قال : فليأخذ بسيفه ثم
ليعمد به إلى صخرة ثم ليدق بحده على حجر ثم لينج إن
الصفحه ٥٠٢ : الزينالمراغي.
أجاز له جماعة ،
وسافر إلى دمشق قبل الثلاثين وثمانمائة بيسير فانقطع بسفح قاسيون ، ولازم شيخنا
الصفحه ٥١٢ : محمد بن أحمد بن عبد الله بن عبد المعطي سياق نسبه هذا إلى أن قال : ابن
مكي بن طراد بن حسين بن مخلوف بن
الصفحه ٥١٦ :
صوابا كما قد
ألزمونا بمثله
إلى المطري أعزى سماعي
(١) محمد
أبو حامد أصلي
نميت
الصفحه ٥٢٨ : ويصفح عن
جرمي وجرمي
وإسراري وأسراري
وقوله : وكتبه إلى
قاضي القضاة جلال الدين
الصفحه ٥٥٤ :
ولما مات تجرد ثم
هاجر إلى مكة وولي بها مشيخة رباط ربيع ، وحفظ الرباط وكتبه ، وقرأ بها أيضا
القرا
الصفحه ٥٦٠ :
ومن عبد المحيي بن
عبد الخالق الأسيوطي «جزءا (١) من فوائد عبد الله بن علي السفني».
ورحل إلى حلب
الصفحه ٥٧٢ : بعد أبيهما في سنة اثنتين وأربعين.
ثم وصل إلى مكة في
شهر رمضان سنة سبع وأربعين وثمانمائة وهو مكحول