الصفحه ١٥٠ :
الفخري أبو بكر
إلى أن مات في سنة سبعين فناب عنه غيره إلى أن مات في ليلة الثلاثاء ثامن عشر (١) ذي
الصفحه ١٥٢ : متوالية ، ثم توجه إلى بلاده في يوم
الاثنين تاسع عشر شهر صفر سنة سبع وسبعين فأقام بلاز (٢) ، ثم انتقل إلى
الصفحه ١٦٢ :
على الهادي إلى
سبل الكمال
محمد بن عبد
الله حقا
شفيع الخلق في
يوم المآل
الصفحه ١٧٦ : إلى مكة وسكن
بها وأدّب الأطفال بالمسجد الحرام.
وتزوج بزينب بنت
أحمد بن محمد الشويكي (٢) واستولدها
الصفحه ١٧٧ : القاهرة
ودمشق وحلب وحمص وحماة ، وتردد إلى القاهرة مرات إلى أن أدركه أجله بها في طاعون
كان (٣) بها في يوم
الصفحه ٢٠٢ : بن صالح.
وسافر إلى اليمن
مرات لطلب الرزق.
وكان ضخما جدا ،
شهما ، مقداما ، جريئا ، وله حكايات
الصفحه ٢٠٤ : ،
واستمرا فيها إلى أن عزلا بالشريف أبي البركات محمد بن أبي الخير محمد بن عبد
الرحمن الفاسي في أول ذي القعدة
الصفحه ٢٠٥ : البركات بن الزين ، ثم صرف به في أوائل سنة تسع وثلاثين ، ثم أعيد في جمادى
الآخرة من السنة واستمر إلى أن مات
الصفحه ٢١٤ : رجب سنة ثلاث وأربعين وثمانمائة (٢) بالخريقين (٣) من صوب اليمن ، وحمل إلى مكة فوصلها ضحى يوم الأربعا
الصفحه ٢١٦ :
١٨٢ ـ محمد بن علي
بن عمر الكيلاني.
المعروف بالخواجا
بير محمد.
قدم إلى مكة
المشرفة في سنة ثمان
الصفحه ٢٢١ : المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين.
يقول فقير رحمة ربه المستجير به من عظيم ذنبه محمد بن علي الشيي خادم مفتاح
الصفحه ٢٣٦ : خاله عبد الواحد من أثناء سورة آل عمران لعله إلى العنكبوت ،
وسمع فيه بقراءة خاله المذكور على البساطي
الصفحه ٢٣٧ : .
ولد في سادس عشر
شوال سنة أربع وتسعين وسبعمائة ببلبيس.
وقدم به والده إلى
مكة المشرفة وعمره ستة أشهر
الصفحه ٢٥٤ : من ذي القعدة سنة ست وثمانمائة (٢) قافلا إلى مكة باستدعاء السيد حسن بن عجلان.
٢٠٧ ـ محمد بن
عيسى بن
الصفحه ٢٦٢ :
وقوله وكتب به إلى
الوالد :
سلام الله من
عبد فقير
على التقوى ذخري
واعتضادي