الصفحه ٥٨٣ : اليحصبي سنة اثنتين
وثلاثين.
وعلى الشيخ زين
الدين ابن عياش من أول «القرآن العظيم» إلى قوله تعالى في سورة
الصفحه ٦٠٠ : »
، و «مشيخة ابن البخاري» و «جزء ابن فارس» ، ومن أول «مسند الشافعي» إلى قوله فيه
: ومن كتاب اليمين مع الشاهد
الصفحه ٦٣٠ :
الحرام قوله :
يا إله الخلق يا
الله
ويا من ما لنا
إلا هو
أنلنا
الصفحه ٦٤١ : ما عنده له من الخيل والزانة (٥) ، فأجاب بشرط أن يرد عليه إبله ويؤمنه على نفسه وماله فلم
يجبه إلى شي
الصفحه ٦٥٥ : أماكن
عديدة ، ثم تحول إلى مكة فسكنها وبنى بها دارا عظيمة وهي دار عمرو ابن العاص في
سنة اثنتي عشرة
الصفحه ٦٦٠ :
ثم عاد إلى
القاهرة فنفاه الناصر إلى بلاد الروم ، فقدم في الدولة المؤيدية فلم يقبل المؤيد
عليه ، ثم
الصفحه ٦٦٢ :
اثنتين وأربعين إلى القاهرة ثم إلى الروم وعاد لمكة.
مات في ضحى يوم
الجمعة ثامن عشري القعدة ، سنة تسع
الصفحه ٦٧٠ :
متفقها يذاكر المسائل الفقيهة ، كثير الإحسان والتفقد للمحابيس والكشف عنهم ،
والإحسان إلى اليتامى ، مائلا
الصفحه ٦٧٣ : هو أرفع سنا منه ممن كان ينسب منهم إلى العلم الباطن والعلم الظاهر في
عفاف وعزوف عن الدنيا وأبنائها
الصفحه ٦٧٨ :
شبيبته إلى مكة فجاور بها وقرأ وكتب صدرا من الحديث والفقه ورواه ، ثم رجع إلى
اليمن فزار صعدة من أرض خولان
الصفحه ٦٧٩ :
الأسد السلمي ،
وأيوب بن محمد البرسمي.
وكان أيوب البرسمي
المذكور ينسب إلى الفرس ، فبلغ الحسن بن
الصفحه ٦٩٢ : إلى أن مات ، لكنه تردد إلى مكة في بعض الأوقات.
ومات في سنة سبع
وعشرين وثمانمائة بالقاهرة سامحه الله
الصفحه ٧١٤ : أيام إلى العمرة فقال لي في الطريق : يا حسين اطرح العلوم التي (١) معك ، وكان معي دنانير من ثمن الضيعة
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
... بالفنا ،
وأطاب عمن أحب منهم ... ثناه الأسنى. وأشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ٤ :
العقيلي النويري ،
وشقيقه عبد اللطيف إلى المدينة الشريفة ، لأن خالهما القاضي محب الدين أبا بكر
أحمد