«مغني اللبيب لابن هشام مع حاشيته له».
وأصول الفقه عن الشيخ برهان الدين الهندي ، قرأ عليه بمكة «منهاج البيضاوي».
والشيخ حسين الأهدل ، قرأ عليه شرح «المنهاج للأسنائي».
والشيخ أبي الفضل البجائي في مجاورته سنة خمسين ، قرأ عليه «العضد» ، ولازمه كثيرا وانتفع به وأجازه بإقراء فن المعقولات ، وكتب له خطه بذلك.
والشيخ كمال الدين ابن الهمام ، سمع عليه غالب مؤلفه «التحرير» بالقاهرة في سنة اثنتين وخمسين وفي سنة أربع وخمسين ، ثم قرأ عليه جميع التحرير بمكة المشرفة لما جاور بها في سنة ثمان وخمسين وتسع وخمسين ، وأجازه بما أجيز به وكتب له خطه بذلك.
والشيخ أمين الدين الأقصرائي ، سمع عليه بالقاهرة في سنة اثنتين وخمسين قطعة من «العضد» ، وأجازه بإقراء كل فن من المعقولات ، وكتب له خطه بذلك.
والشيخ كمال الدين ابن إمام الكاملية (١) ، قرأ عليه بمكة في سنة ثمان وأربعين قطعة من أول شرحه «الصغير على منهاج البيضاوي».
ثم بالقاهرة في سنة اثنتين وخمسين ، قرأ عليه قطعة تلي القطعة الأولى من الشرح المذكور ، يكون الجميع مقدار النصف.
وأصول الدين على الشيخ شمس الدين ابن حسان ، قرأ عليه بالقاهرة قطعة من «شرح الطوالع للدار حديثي» في سنة اثنتين وخمسين.
والشيخ أمين الدين الأقصرائي ، سمع عليه قطعة من «شرح الطوالع للدار حديثي» في سنة اثنتين وخمسين ، وأجازه بإقراء العلوم.
والشيخ تقي الدين الشمني ، قرأ عليه من «شرح الطوالع للدار حديثي» في
__________________
(١) في الأصل : المالكي.