ومن عمّت فواضله
وإحسانه كل حاضر وباد ، مولانا الخواجا الكبير المعظم أبو المكارم.
وأنشده قوله :
أجزت لكم ما قد
رويت إجابة
|
|
لرغبتكم لفظا
على شرط أهله
|
لترووا الذي
أروي سماعا وغيره
|
|
وما صح لي إذن
الشيوخ بحمله
|
ولا بد من صحيح
لفظ وضبطه
|
|
صوابا كما قد
ألزمونا بمثله
|
إلى المطري أعزى سماعي
محمد
|
|
أبو حامد أصلي
نميت لفضله
|
نسبنا إلى
الأنصار فأذكر شعارهم
|
|
وقيس ابن سعد قد
سعدنا بأصله
|
وقرأ على الشيخ
محمد بن يوسف بن القاسم ، الهروي مولدا ، الأبيوردي محتدا ، الشافعي مذهبا ، «إشكال
التأسيس» ، و «شرح العقائد» و «الهداية في الحكمة» وشرحها ، و «حواشي الجرجاني» ، و
«شرح الشمسية» ، و «شرح العالي على الباب» ، و «شرح آداب البحث للبهشستي» ، و «شرح
الطوالع للأصبهاني» ، و «رسالة الحساب للبهشستي» ، و «شرح المختصر في معرفة
التقويم لنصير الدين الطوسي» ، و «شرح الجغميني للشريف الجرجاني» ، و «المختصر في
الاسطرلاب» ، و «الموجز في الطب» ، و «الاختيارات للإمام الرازي» ، وطرفا صالحا من «شرح الشافية» ، وجميع «المطول للتفتازاني» ، و «شرحا
المفتاح للتفتازاني والجرجاني» ، و «حواشي الخطابي» ، و «شرح مختصر ابن الحاجب
للعضد» مع «شرحه للتفتازاني والشريف» و «الحاشية للأبهري» ، وكتاب «الخلاصة في
أصول الحديث للطيبي» ، و «المحرر للرافعي» ، و «الحاوي» ، و «الشرح الكبير للمنهاج
لابن الملقن» ، و «الغزنوي» ، و «شرح المنهاج للأسنوي» ، و «جمع الجوامع وشرحه للزركشي»
، و «المشكاة» ، و «المصابيح» ، و «صحيح البخاري» و «الزهراوين من الكشاف».
__________________