الصفحه ١١١ : يوم
الجمعة ثامن عشر رمضان توجه السيد محمد إلى الشرق ، وأغار على عرب البقوم (٥) في يوم الأربعاء ثالث
الصفحه ١٤١ : القعدة
سنة تسع وعشرين وخمسمائة.
هاجر من الجند من
بلاد اليمن إلى مكة المشرفة واستوطنها من سنة أربع
الصفحه ٢٥٠ : أماليه ، وتوجه منها إلى البلاد الشامية.
وزار بيت المقدس
ذاهبا وآيبا ، ثم عاد إلى القاهرة وتوجه منها إلى
الصفحه ٢٥٩ : منها إلى القاهرة فأقام مدة ، ثم رجع إلى بلاد المغرب فأقام إلى نحو خمس عشرة ،
ثم عزم على الحجاز بأهله
الصفحه ٤٠ : الحجر الأسود كعادة بني مخزوم قريبه قاضي القضاة الشافعي الجمالي أبو السعود.
ودفن من يومه
بالمعلاة على
الصفحه ٤٥ :
السعود محمد بن حسين بن علي بن أحمد بن عطية ابن ظهيرة القرشي ، سماعا عليه في
الحجر تحت الميزاب قالا : أنا
الصفحه ١٣٣ : الكعبة القاضي
الشافعي الجمالي أبو السعود بن ظهيرة ودفن بالمعلاة على والده ، وخلف ثلاثة ذكور
وعدة بنات من
الصفحه ١٦٠ : »
وقرأ على قاضي
بغداد أحمد بن أبي علي بن يونس السعودي (٢) «البردة للبوصيري»
ولما غار أصحاب
تمر على
الصفحه ٢٣٩ : القضاة كمال الدين أبي
البركات بن القاضي جمال الدين أبي السعود.
أمه أم الخير
سعيدة ابنة قاضي القضاة عز
الصفحه ٢٤٨ : .
أقول : وفي أحد
الجمادين من سنة ست وتسعين وثمانمائة استبدل ذلك القاضي الشافعي جمال الدين أبو
السعود بن
الصفحه ٣٠٥ : عليه بعد العصر القاضي الشافعي الجمالي أبو السعود
بن ظهيرة عند باب الكعبة ، ودفن على والده بتربتهم
الصفحه ٣٤٥ : السعود.
مات بعد أن تعلل
مدة في عشاء ليلة الأحد حادي عشري شوال سنة تسع وثلاثين وثمانمائة بمكة (٣) ، وصلي
الصفحه ٣٥٣ : التوسعة السعودية وهو من أبواب المسجد
الحرام الجنوبية. (شفاء الغرام ١ : ٢٣٩ ، أخبار مكة ٢ : ٩١ حاشية
الصفحه ٣٧٠ : الدين أبي المعالي ابن قاضي القضاة كمال الدين أبي البركات
ابن القاضي جمال الدين أبي السعود.
أمه فتاة
الصفحه ٣٧٧ : الإمام قطب الدين أبي الخير بن القاضي
جمال الدين أبي السعود.
أمه أم الحسين
الصغرى بنت قاضي القضاة محب