الصفحه ٢٨٦ :
وولي بعده رئاسة
المؤذنين ابناه أبو الخير وعبد السلام.
مات في ضحى يوم
الثلاثاء ثالث عشري ربيع
الصفحه ٤٣٣ : بالمعلاة.
أنشدنا في يوم
الاثنين ثامن عشري ربيع الأول سنة إحدى وأربعين وثمانمائة بزيادة دار الندوة من
الصفحه ٢٣٧ : .
ولد في سادس عشر
شوال سنة أربع وتسعين وسبعمائة ببلبيس.
وقدم به والده إلى
مكة المشرفة وعمره ستة أشهر
الصفحه ٦٥١ : ، والثروة الزائدة ، وله نظم.
مات في عصر يوم
الاثنين تاسع عشر شعبان سنة تسع وخمسين وثمانمائة بأرض خالد من
الصفحه ٢٨١ : .
وكان لا يخرج من
منزله مرة واحدة ، واستمر به ذلك إلى أن مات في صبح يوم الثلاثاء عشري ربيع الأول
سنة أربع
الصفحه ١٩٦ : صحيح أخرجه
الجماعة ، فوقع لنا عاليا ولله الحمد والمنة.
أنشدني في يوم
الاثنين رابع عشر ربيع الأول سنة
الصفحه ٥٦٤ : (٣) الصوفي.
المقيم بالحرم.
__________________
(١) أخرجه البخاري في
التفسير ، باب (اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
الصفحه ٣٣١ : ، واستمر إلى أن مات في صبح
يوم الجمعة ثاني عشري ربيع الأول سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة بمكة ، وصلي عليه بعد
الصفحه ٦٣٧ : أيام المؤيد ، ثم أمير عشرة في أيام الظاهر جقمق ، ثم صار من رؤوس
النوّب الصغار ، ثم أرسله أمير الركب
الصفحه ٤١٨ : ، ولعله كان إماما ببعضها.
وتزوج من بنت
القاضي واستولدها بنتا.
مات في ليلة
الخميس رابع عشري الحجة سنة
الصفحه ٥٨٣ :
الشهير بأمير
الحاج في سنة أربع وعشرين.
وعلى الشيخ شمس
الدين الجزري ، والشيخ نور الدين ابن سلامة
الصفحه ١٣٨ : .
الخواجا شمس الدين
.. (٤).
مات في صبح يوم
السبت خامس عشري جماد الأول سنة ستين وثمانمائة بمكة (٥) ، وصلي
الصفحه ٢١٥ : في صبح يوم
الجمعة رابع عشري ربيع الأول سنة تسع وخمسين وثمانمائة بمكة (٣) ودفن بالمعلاة
الصفحه ٥١٠ : مكة في عزله وتولية عبد الرحمن بن غانم ،
ففعل وباشر ذلك من يوم الاثنين سادس عشري شعبان (١) ، ثم أعيد
الصفحه ٥٩١ : .
مات بها في آخر
يوم الاثنين ثامن القعدة سنة تسع وخمسين وثمانمائة ، وصلي عليه صبح يوم الثلاثاء
عند باب