الصفحه ٤٧٥ : دنيا ، وعاد إلى مكة فاشترى بها دارا خلفها ، وأولادا.
مات في ليلة الأحد
خامس عشر (٣) ربيع الأول سنة
الصفحه ٦٠٥ :
وأنشدني في يوم
الاثنين ثاني عشري ربيع الآخر سنة سبع وأربعين
__________________
(١) في الأصل :
والثالث.
الصفحه ١١١ :
المتسببين في تلك الأيام (٣).
وفيها في يوم
الخميس سابع عشر رمضان وصله خلعة ومرسوم مع نائب جدة الأمير شاهين
الصفحه ٧٠٧ : خيرا ، ساكنا
، منجمعا عن الناس.
مات في ضحى يوم
الثلاثاء سادس عشر المحرم سنة ست وخمسين وثمانمائة بمكة
الصفحه ٦٣٤ : .
جاور بمكة وحج
فضعف.
ومات في ظهر يوم
الثلاثاء عشري الشهر سنة سبع وسبعين وثمانمائة بمكة ، وصلي عليه عصر
الصفحه ٢٤٩ : بابن عزم ـ
بمهملة ثم معجمة مفتوحتين ثم ميم ـ صاحبنا المحدث المؤرخ شمس الدين.
أبو عبد الله.
ولد في
الصفحه ١٧٠ : الحبر والدي
محمد اسمي قل
أبو الخير في ذكر
وأنشدني في يوم
الأربعاء ثامن ربيع
الصفحه ٢١٦ : ، حافظا لكتاب الله ، كثير
التلاوة.
مات في صبح يوم
الثلاثاء ثالث عشر شهر الله المحرم الحرام سنة ستين
الصفحه ٦٤٦ : ، ثم خلع الصالح وتسلطن صاحب
الترجمة وذلك في يوم الأربعاء ثامن ربيع الآخر سنة خمس وعشرين وثمانمائة
الصفحه ١٢٢ :
سمع في سنة ثلاث
وعشرين وثمانمائة على شيخنا الشيخ شمس الدين ابن الجزري كتابه «التكريم في العمرة
من
الصفحه ٢٨٧ :
وكان فراشا
بالمسجد الحرام ، ويؤذن على باب العمرة (١) ، ويكبر في المغرب في رمضان على زمزم نيابة عن
الصفحه ٤٦٣ :
محمد النحاس ،
فمكث معها ستة وأربعين يوما فحملت منه ، ومات معها في آخر يوم الثلاثاء خامس عشر
ربيع
الصفحه ٧٠٦ : بروايتي نافع وأبي عمرو.
وسمع بها من
القاضي زين الدين أبي بكر بن الحسين المراغي «الصحيحين» بفوت في «مسلم
الصفحه ٣٩٤ : تاسع عشر شعبان سنة
سبع وأربعين بمكة ، ومرة أخرى في يوم الأربعاء ثالث شهر رمضان من السنة بمكة قوله
لما
الصفحه ٤٤ : ، مات عشرة منهم في حياته ، وعاش بعده منهم أربعة ذكور
وثلاث إناث.
ومات بعد أن تعلل
مدة في صبح يوم