الصفحه ٣٥٢ : الدين بن سراج الدين.
ولد في سحر ليلة
الجمعة حادي عشر جمادى الأولى سنة ثماني عشرة وثمانمائة ببخارى ونشأ
الصفحه ٢٨٠ : بالقاضي
عبد القادر في مستهل جمادى الأولى في سنة ستين ، وقرئ توقيعه في حادي عشر رجب من
السنة.
ثم أعيد إلى
الصفحه ٣٢٤ : يوم الثلاثاء حادي عشري شعبان ، سنة ست
وعشرين وسبعمائة قال : ثنا أبو الحسن بن أبي عبد الله بن أبي الحسن
الصفحه ٣٨٠ : فخورا.
مات بين الظهر
والعصر من يوم الخميس حادي عشري القعدة ، سنة أربع وثمانين وثمانمائة بمكة ، وصلي
الصفحه ١٧٧ : الخميس حادي عشر
__________________
١٣٧ ـ محمد بن عبد
الله القسطلاني (؟ ـ ٨٤٨ ه)
أخباره في : الضو
الصفحه ٤٤٥ : للنووي»
وعرضها على الشريف أبي الفتح الفاسي والقاضي أبي السعود بن حسين بن ظهيرة في يوم
الاثنين تاسع عشر
الصفحه ١٧٦ : أولاده.
مات في ليلة
الخميس حادي عشر ربيع الآخر سنة اثنتين وأربعين وثمانمائة بمكة (٥) ، وصلي عليه صبح
الصفحه ٣٥٩ : والموافاة مع بذاءة اللسان ومعاشرة الحدثان ، ولذلك صار عزبا مدة
حياته إلى أن مات في عشاء ليلة الاثنين حادي
الصفحه ٤٦٥ : حادي عشر رجب ، سنة إحدى وستين وثمانمائة بمكة (١) ، وصلي عليه صبح ليلته ودفن بالمعلاة.
أنشدني في يوم
الصفحه ٣٢٠ : ، فودع أقاربه وأولاده ورجع
إلى مكة فقدرت وفاته في تلك السنة.
مات في ظهر يوم
الثلاثاء حادي عشر ذي الحجة
الصفحه ٥٧٨ : والهيئة وغير ذلك.
مات في يوم
الثلاثاء حادي عشر شوال سنة ثمان وسبعين وثمانمائة بالمدينة النبوية ، وصلي
الصفحه ٤١٥ : الإمارة ، واشترى دورا وعمّرها ، وخلّف دنيا وأولادا.
مات في عصر يوم
الجمعة حادي عشري جمادى الأولى سنة تسع
الصفحه ٤١٦ : الشريفة بضيعة عجلان ، بالقرب من ساحل جدة في
ليلة الجمعة بعد المغرب حادي عشر القعدة سنة أربع وأربعين ، وحمل
الصفحه ٣٢٩ : .
مات في آخر ليلة
السبت حادي عشر ذي القعدة ، سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة بمكة (١) ، وصلي عليه بعد صلاة
الصفحه ٢٣٨ : » ، ومن «سنن أبي داود» ، ومجالس من «صحيح مسلم»
في سنة أربع عشرة وهي من أثناء المجلس الحادي عشر إلى آخر