الصفحه ٢٠٠ : رضي الله تعالى عنه انه قال وجاء
رجال من أهل الكتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهم كتب فقال لهم
الصفحه ١٢٧ : شاهدناه وزرناه منها وشربنا من مائها.
ومن المواضع التي
يتبرك بها بالمدينة تربة صعيب فقد روي أن النبي صلى
الصفحه ٢٢٥ : أحد إلا مستخفيا كعبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك فر من العباسيين
واستخفى ببلاد المغرب ثم قطع
الصفحه ١٧٧ : فسرنا مع الركب إلى أن وصلنا إلى
النبط بعد الزوال في يوم شديد الحر كادت النفوس أن تذهب من شدة العطش بل
الصفحه ٧٦ : أسواق ومساجد ومياه ونخل
كثير وأتى الناس إلى الركب من كل فج عميق إذ اجتمعت الأركاب كلها هناك وأقاموا فيه
الصفحه ٣٠٤ : الصلاح
في ذراريهم آمين يا رب العالمين.
ثم ذهبنا من عرام
إلى أن وصلنا قرب قابس فبتنا هناك خير مبيت فظعنا
الصفحه ٢٥٩ : شأنهم معهم غلق الأبواب
فترى السائل الكثير يصيح على الباب بالطعام إلى أن يموت على عتبة الدار فهلك من
أجله
الصفحه ١٢٦ : ميل من مسجدها إلى جهة الشمال وقد ورد أن رباحا غلاما للنبي صلى الله عليه
وسلم كان يستقي من بئر غرس مرة
الصفحه ١٣٢ :
عظيمة الخدع والمكر توهم الإنسان أنه صادق وهو كاذب وانه موف بعزمه وهو ناكث إلى
غير ذلك من أوصافه الذميمة
الصفحه ٣٢٤ : بعض العدل إلى قيام الساعة كما أخبرته غير واحد من العلماء.
وقد قال صاحب
الأدلة السنية النورانية على
الصفحه ٣٤٤ : يوم واحد
إلى الغروب والله اعلم فلم تكفهم الأموال ولأن مادة البحر في الجزائر أوسع من مادة
البر وعلى
الصفحه ٢١٧ : الدهر
منه وكلما
على ظاهر الدنيا
يخاف من الدهر
تنزه طرفي في
بديع بنائها
الصفحه ١٠٥ :
ذكر جبل أحد وما به أو بطريقه من المساجد النبوية
وذكر مشهد سيد الشهداء حمزة ومن معه من الشهدا
الصفحه ١٦٤ : الفلالي أمير الركب منها فوقفت بعض وقوف عند قبره ثم أني
دخلت إلى الشيخ الصفي الودود النقي ذي الأحوال
الصفحه ١٥٥ :
وإذا استهل شهر
شعبان أخذت القوافل في الرجوع إلى مكة ويرجع غالب من جاء من أهلها ولا يبقى إلا
القليل