الصفحه ١٣٧ : المسلمين وجعلني وأياه في بركة سيد المرسلين
آمين. إلى أن قال ومن عادة أهل المدينة أيضا في كل ليلة جمعة أن
الصفحه ٢٠٧ : معك من يحفظك راجعا فقال له عمرو انظرني حتى أشاور أصحابي في
ذلك فانطلق عمرو إلى أصحابه فأخبرهم بما عاهد
الصفحه ١٠٠ : ذكرك شعاري وثناؤك دثاري لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك تشريفا لعظمتك
وتكريما لسبحات وجهك أجرني من خزيك
الصفحه ٢٢٢ : جامع الكوفة وقيل في بقيع المدينة وقيل بالخيف من منى
وقيل حمل إلى بلاد طيء في تابوت على ناقته والله أعلم
الصفحه ٣٠٠ : (٣) الطرابلسي لطف الله به :
وأخرجهم من
أرضنا وبلادنا
وأهلكهم حتى
يقال لهم اينا
الصفحه ١٨٣ : .
ثم ظعنا منه على
بركة الله وحسن عونه إلى أن نزلنا مغارة سيدنا شعيب عليه السلام قرب العصر وهو
قريب
الصفحه ٢٢٣ : أخذ المال خلع نفسه ورجع للمدينة
فعوتب من أجل ذلك فقال اخترت الجماعة على الفرقة وحقن الدماء على سفكها
الصفحه ٣٢٥ : جبل.
قالوا وهي دار علم
وفقه وعلى نحو عشرة أميال منها نهر مجردة وهو على الطريق إلى المغرب ويقال أن من
الصفحه ١٣٦ : لها من العطب حذرا حذرا.
ومن التقينا به
بالمدينة خطيب الحرم الشيخ إسماعيل قرأنا عليه حديث إنما
الصفحه ٢٨٤ : إلى بلد طرابلس يأخذونه أو يهدمونه نعم لا طاقة لهم بذلك فاهتم الناس
بالخروج إلى المنشية خوفا من ضربة
الصفحه ١٧٨ : فلم يطلب من أحد دعاء ولا سأل شيئا منه بل رفع قربته ولم يلتفت إلى أحد منا
فعجب جميعنا منه ووقع في
الصفحه ١٤٧ : ومن علمه أياه ظاهره فكلما قرأ
آية رفع الله بها للأب درجة حتى ينتهي إلى آخر ما معه من القرآن أخرجه
الصفحه ٣١١ :
من المجتهدين كالإمام المازري وابن يونس وغيرهما فإن الوفود تأتي إليها من كل جانب
وهي مدينة علم وبركة
الصفحه ٩٤ :
امرأة بعض
المدرسين بها أعرفه طلبت منه في ذلك اليوم ما تخرج به إلى السوق على العادة فدفع
لها عشرة
الصفحه ٩٦ : إلى سعد بن معاذ رضي الله عنه لما نزل بنو قريظة على حكمه فلما
كان قريبا من المسجد قال عليه الصلاة