الصفحه ١١٩ :
والمشهور منها
الآن ثلاثة كلها غربي المدينة خارج الباب المصري بين الموضع المعروف بالمناخة
وبطحان
الصفحه ١٧٩ : سيدي
أحمد ومن معه وأنا كذلك أتحسس من الركب فلم اسمع صوتا ولا همسا ثم كذلك إلى قرب
انقطاع الجبل فتحسست
الصفحه ١٨٩ :
يونس بن يلس المسيلي من قياد قصر الطير فتخلفنا من أجلها إلى أن رأينا الركب نازلا
بعد العصر بكثير
الصفحه ١٨١ : مع أصحاب الجميع فرجعنا
إلى منزل الركب فحططنا الرحال عند خيمة الشيخ فصلينا الصبح وانتظرنا من يكري له
الصفحه ١٨٦ :
على المشي والذي
لحقناه أولا قافلة من غزة راجعة إلى بلدها أعني الشام فتأنسنا بها فسرنا بعد ذلك
مع
الصفحه ١٧٠ : أول الركب وربضوا (٣) إلى أن وصل سلطان فزان في تخته مع أصحابه فسلم الحجاج
وركبنا والحمد لله نعم كل من
الصفحه ١٩٥ : به فحبسه فقال إن كان الشرع أوجب عليه الغرم فيغرم فتركناه
في يده ورجعنا إلى الركب فقومنا تلك الجمال
الصفحه ١٨٧ : ضيف الله ذهب معنا وظننا أن
ذلك قريب فذهبنا مشرقين والركب مغرب إلى أن خفي علينا الركب بأميال كثيرة
الصفحه ٧٤ : الركب في خليص فتشارونا مع
السيد الشريف الطرابلسي فقال إلى أن الفراغ من الغذاء فلما فرغنا من شغله ارتحلنا
الصفحه ١٧١ : وتأخر المغربي من حيث هو فانفصل الجميع عن المنزلة نعم تخلفنا آخر الركب
حسبما عادتي أنا وسيدي أحمد الطيب
الصفحه ٢٥١ : فأراد التأخر إلى أن
يقدم الفاسي فلم نتركه فتسلفنا من عند من فيه الخير من الركب فقدم والحمد لله على
اتصال
الصفحه ٢٧٣ : التي تأتي من مسلاتة فوجدنا الركب
قد سبق إلى وادي الرمل فلاقانا أخوان سيدي احمد الشريف أعني عمه وابنه
الصفحه ٢٠٣ :
إلى البحر متى صار العدو منهم على نحو من ليلة سمع له صوت هائل يعلم به أهل المدينة
طروق العدو ومنها
الصفحه ٢١١ : لهذه المدينة وكيفية بنيانها وانه جعلها مدينتين إحداهما تحت
الأرض والأخرى فوقها ظاهرة وإن الماء يجري من
الصفحه ٣٤٥ :
فيها أهل الفضل من أصحاب الخيرات وإنما يظهر أهل الخير واستمرارهم للنفع في محل
ضيق المعيشة كثير المحن