الصفحه ٣٣٣ : مدينة ماطر وهي مدينة صغيرة ذات مزارع ويسكن في نواحيها العرب والبرابر من
ناحية بجاية وجبالها والذي حذوها
الصفحه ٢٢١ : ء وعثمان بابها وأنا مدينة العلم وعلي بابها إلى غير ذلك مما قاله صلى الله
عليه وسلم في شأنه وكان علي رضي
الصفحه ٣٠٨ : معي وهو يقرأ ويسأل ويسمع مني وينقل إلى أن شاع
أمري ذلك اليوم في مدينة صفاقس فصار الطلبة يخرجون إلى
الصفحه ٣٤٠ :
وعمالة الجزائر في زماننا هذا لأن قاعدة الملك مدينة الجزائر وقاعدة الملك تونس
وغيرها من المدن إنما فيها
الصفحه ١٢٨ :
والكيزان المصنوعة
من ترابه معلوم مشهور والورع ترك نقله لاحتمال خصوصية الاستشفاء به لأهل الحرم
الصفحه ٢١٣ :
ذكر من ملك مصر قبل الطوفان
نقراوس وكان عالما
بالكهانة والطلسمات ويقال انه بنى مدينة أقسوس وعمل
الصفحه ١١٤ : صيد الحرم والخلاف في نبات حرم المدينة ولو فتح
باب الامتناع من الشراء لأدى ذلك إلى فساد كبير وحرج في
الصفحه ٢٠٨ : وزودهما وأكرمهما حتى رجع هو وصاحبه إلى أصحابهما فبذلك عرف عمرو مدخل مصر
ومخرجها وعلم منها ما رأى وعلم أنها
الصفحه ١٣٨ :
فراغه منه دفعة واحدة وهلم جرا إلى آخر كلام المؤذن وأما الخطابة فهي كالإمامة
موزعة بين فقهاء المدينة لكل
الصفحه ٦٢ : للمجاور أو من معه نفس من الزمان إهمال زيارتها والورود عليها مدينة جدة
وما بها من المشاهد كالمحل الذي يقال
الصفحه ٢٦٠ : فلما تبركوا بنا وبإتياننا لمحالهم واشترينا ما
يخصنا من الزاد والعلف للخيل فطال بنا الأمر إلى أن عسعس
الصفحه ١٤٢ : القوافل الذاهبة إلى مكة والينبع أن بالمدينة رجالا يعرفهم غالب
الجمالين فمن احتاج الكراء من أرباب الدواب أو
الصفحه ١١٦ :
قال أبو سالم وقد
شاهدت هذا البناء يوم طلوعنا إلى الجبل في الرجبية وهو صورة مسجد قريب منه موضع
معد
الصفحه ٢٠١ : ء فيأخذ من غنمه فكمن له الراعي في موضع حتى خرج فإذا جارية
فتشبث بها فذهب بها إلى منزله فانست به فرأتهم لا
الصفحه ٣٧٥ : ........................................................ ١٢٤
ذكر وصولنا إلى طرابلس....................................................... ١٦٧
ذكر خروجنا من