الصفحه ١٣٩ : أول يوم من كل شهر فيذهب كل واحد إلى من له عليه حق بولاية أو
شيخوخة أو صحبة حتى يهنئه بالشهر في منزله
الصفحه ١٤٣ : المرض إلا القليل ممن طالت إقامته جدا في البلد وتطبع بطبع أهلها قال من يوم
قدومنا للمدينة كل ما تكلمنا
الصفحه ١٥٨ : عروة وقف في موضع بئر عروة إلى آخر ما تقدم انظر كلام السيد فقد
أشبعه وسيل العقيق عند أهل المدينة من أعظم
الصفحه ٣٢ : وبنية من دخلها وتبرك بها من المسلمين من لدن تلك
الأعصار إلى الآن وقد علم اختلاف الأئمة في القديم والحديث
الصفحه ٧٧ : الأحد انتهى.
فأقول لم نزل
سائرين إلى أن بلغنا قبور الشهداء عند الظهر فوجدنا الركب المصري نازلا هناك
الصفحه ٣١٣ :
ذكر وصولنا إلى تونس
حاصله خيمتنا نزلت
مع الركب وفيها أصحابنا وأنا قد ذهبت إلى الدار التي نزل بها
الصفحه ١٦٦ : فراق المدينة الشريفة ، وفارقنا تلك المعاهد التي على الكواكب
منيفة ، رأيت مكانه على الركب وأهله خمول
الصفحه ١٤٠ : فيأتي أكابر المدينة من أرباب
المراتب والمناصب والخطيب فيجلسون صفين من المنبر إلى الحجرة الشريفة صف
الصفحه ٢٩٨ :
وضوئهم غسل الأيدي
من الأكتاف إلى غير ذلك من أرائهم الواهية.
قال والأفعال التي
حكينا عنهم منها ما
الصفحه ١٦١ :
من ناحية المشرق
وراء الحرة فيقيمون فيه الأسبوع وأكثر.
وقد ذكر السيد من
جملة أودية المدينة وادي
الصفحه ٢١٠ :
مملكته فكأنه نظر إلى ما اشتملت عليه هذه المدينة من المرافق الدنيوية واكتنفها من
أسباب العمران مع توسطها
الصفحه ٣٧١ : حتى يغزو سبعون ألفا من بني إسحاق مدينة
جانب منها في البر وجانب منها في البحر قال ابن جزي (١) في كتاب
الصفحه ٢٨٥ :
وطبقاتهم وكذا من
كان خارج المدينة بعضهم بالتفصيل وبعضهم على سبيل الجملة أفاض الله علينا من
بركاتهم
الصفحه ٣٢٧ : على القنطرة المعروضة إلى ساحل الأندلس التي لم يكن في
العالم مثلها وكانت تمر عليها القوافل والعساكر من
الصفحه ١٢٢ :
كغيرها من العيون.
قال الواقدي رحمه
الله تعالى وكان بالمدينة على زمان معاوية صوافي كثيرة كان يجدّ