الصفحه ٢١٦ : الهول
والفيوم وهي مدينة دبرها يوسف عليه السلام بالوحي وكانت ثلاثمائة وستين قرية على
كل قرية منها مصر
الصفحه ١٦٢ : لما دنا وقرب السفر من
المدينة المشرقة ظهر لي ترك السفر والرجوع في ذلك إلى الوطن ليزول عن الاشتياق
الصفحه ٢٦٥ : الله منا اعتمد على الله وتوكل عليه وقد علمت أن
من توكل على الله فهو حسبه أن اله هو الرزاق ذو القوة
الصفحه ١٢٤ : في
الخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى بئر بضاعة فتوضأ من الدلو وردها إلى البئر
وبصق فيها وكان إذا
الصفحه ٢٦٣ : واشتهر على ألسنة الحجاج أنها مدينة كانت
ملكتها يهودية في عسكرها كذا كذا من الخيل وفي الرسالة القشيرية عن
الصفحه ١٦٩ : الركب قد سبقنا الأكثر منه فافترقنا لما دخلنا وسطه إذ كل ذهب إلى رحله فكنت
أنا أطلب رحلنا فلم يتبين لي
الصفحه ١٥٦ : دام شهرا فأكثر ووري أنه صلى الله عليه
وسلم ركب إلى العقيق ثم رجع فقال يا عائشة جئنا من هذا العقيق فما
الصفحه ٣٢٨ :
الرمال كالدرمك
رقة وبياضا ويأخذ (١) من مدينة توزر في بعض الأيام ألف جمل تمرا موقورة وأكثر
فلا يعلم
الصفحه ٢٣٩ :
إلى قرب مصر وفيه
معادن مختلفة من جميع أحجار الأرض وأجناسها وقد عمرت البربر هذا الجبل من أوله إلى
الصفحه ١٩٢ :
ذكر دخولنا مصر
فذهبنا كذلك إلى
أن وصلنا البركة وهو منزل الركب المصري وتلقى الناس أهل مصر
الصفحه ٣٥٦ : المدينة من أهل
الخير والرغبة والفضل والمنة فرجع من رجع وذهب من ذهب إلى أن وصلنا عين ابن الحاج
بابا فصلينا
الصفحه ٣٢٣ : تعمير الأوقات بتدريس الفنون وضبط القواعد من العلوم فإن
تونس قاعدة من قواعد العلم ، ومدينة من مدن الفهم
الصفحه ١٢٣ : بمر الظهران ثم بخليص ثم ببدر ثم بالخيوف كلها إلى أن وصلت المدينة ويصممون
على ذلك حتى أني رأيت بعض من
الصفحه ٢٥٥ : إليها لأنها ليست طريق الركب غير أن
أسماعنا مملوءة من أخبارها فحصل لنا العلم بها وبأحوالها ضرورة فظعنا
الصفحه ٣٠٩ : فذهبنا عند صلاة الضحى وأما
أول الركب فقد سار عند بيان الوجوه فسرنا كذلك إلى أن قربنا إلى قرية مشهورة فيها