الصفحه ٨٩ : وهو
ركن سور المدينة هناك وبني قبل السور فصار بابه من داخل المدينة والمسجد الذي
بجانب المسجد لزين
الصفحه ٨١ : المدينة المشرفة ثم كذلك إلى
الإشراق بل إلى الضحى دخلنا المدينة المشرفة ونزل الركب المغربي عند الباب الذي
الصفحه ٢٨٦ :
وأعيان البلد من باب المدينة وخرج الركب صبيحة ونحن ننتظر بعض الحوائج والأشياخ
الذين يصلون للتوديع من أهل
الصفحه ٢٧٢ : كان من آله صلى الله عليه وسلم يرزق كفافا لا
وسعا ومال هذا السيد يكاد أن يكون مال عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٣٤٢ :
بصدده وقد ضربنا خيمتنا خارج المدينة قرب الطريق التي تسلك إلى المغرب ولما سمع
بنا أهل الفضل والعلم من
الصفحه ٨٢ : وأقول كما قال شيخنا المذكور ولم نزل يومنا هذا في حل
وارتحال ، وانتقال من حال إلى حال ، حتى إذا لاحت
الصفحه ١٠٦ :
المشهد في سائر الأيام مقفل لا يفتح إلا يوم الخميس يأتي القيم من المدينة بالقصد
لذلك ولأهل المدينة موسم
الصفحه ٢٥٨ :
قيمتها فشفى الركب
غليله منها فساروا معنا من الضحى إلى وقت العصر ثم انفصلنا عنهم وإن أخانا السيد
الصفحه ٢٣٨ :
يشق خط الاستواء ويسير إلى بلاد الحبشة إلى بلد كوكو إلى أسوان إلى مصر إلى أن يقع
في بحر الروم من مدينة
الصفحه ١٤١ :
المعتاد في كثير
من البلاد أن المرأة هي التي تزف إلى زوجها وأن الدخول في بيت الزوج وعند هؤلاء
لما
الصفحه ٩٥ : ركعتين أحب إلي من أن آتي إلى بيت المقدس مرتين لو
يعلمون ما في قبا لضربوا إليه أكباد الإبل وعن زيد بن أسلم
الصفحه ٣٦٨ : الأرض شرقا وغربا كلمح البصر يخرج إليه الخضر عليه
السلام من مدينة يثرب يقول له إلى أين يا ملعون يا كذاب
الصفحه ٩٣ : يقيمون إلا يوما واحدا فليتنبه لهذه
الدقيقة وليحافظ عليها من قصرت إقامته بالمدينة ليحصل له هذا الفضل
الصفحه ٢٨٣ : وقصرت في حقهم ما استطعت وقد فقد تدريس العلم من مدينة طرابلس بحيث
لا ترى مجلسا من العلم إلا من ألهمه الله
الصفحه ١٠١ : ماجل ماؤه ينزل إليه بدرج وأهل المدينة يخرجون
إلى هذه المساجد لقصد التفرج في أيام كثيرة ولهم يوم معلوم