الصفحه ٨٠ :
وبدت معالم طيبة
لك فاستمع
أوصافها من صادق
لك مخبر
هذا مفرح
الصفحه ٢٧٧ : مقاله ، جدا واجتهادا ، فما أحسنه خلة
وصداقة وصحبة وودا ، ورعاية واعتبارا وودادا ، غير أن من لا يعلمه
الصفحه ٢٩٢ :
من المعتدين
فأخذوا ماله وسلبوا ما عنده فقال الآن تم الأمر وعظم الأجر وقبل الحج وقضي الوطر
ففرح عند
الصفحه ٣٤٨ : ينازعه فاضربوا عنق الآخر
رواه مسلم. وروى البخاري (٤) ومسلم من طريق عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال
الصفحه ٢١٩ :
فلما توفي قال
الناس ذهب تسعة أعشار من العلم.
ومن فضائل عمر رضي
الله تعالى عنه أنه لم يستطل
الصفحه ٢٤٦ : محمد بن قري والفاضل القارئ سيدي أبو القاسم بن دحمان وجماعة منهم.
ومن زمورة جماعة
من أحسن الناس
الصفحه ٢٧٨ : ذريته على الدوام ، وأناله ما نال أبوهم بلا كد واهتمام ، وإنما هو فضل من الله
ورحمة مع إكرام واحترام
الصفحه ٣١٨ : الله (١).
نعم لتغيير المنكر
مراتب أقلها تغيير القلب ولا بد من وجوده من هؤلاء الفضلاء حاصله نور العلم
الصفحه ٣٤٧ : ، ولا ينقص الحال ولا الكمال عند أهل الفضل منها ،
فالسب فيها كثير والقبح واللعنة جار في أسواقها لا يسكن
الصفحه ٢٧٩ :
مشقة ولا تكليف ،
وكذا الربيع والشتاء بلا تكييف ، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان من الله عليهم
بالفضل
الصفحه ٣٦٦ : وطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والزلزلة
والدخان.
وأما الصغرى فقد
قال صلى الله عليه وسلم إذا غاب
الصفحه ٨٤ :
المتنوّع
وأنا الكفيل إذا
رحلت من البكا
أن تشبع
فزرنا أكرم نبي
وأفضل
الصفحه ٢٨١ : ،
فريدة الأوان ، وعائدة الزمان ، العالم النوراني ، السيد محمد الصكلاني ، كما
اجتمعنا معه قبل وكذا من
الصفحه ١١٢ :
فيهم أهل العلم والعمل والجذب الصحيح والصدق الصريح فقاصدهم يفوز من غير شك لأنهم
العبرة وإن كان المحفل
الصفحه ١٩٩ : عللها دائمة الوصال فليتعجب منها المتعجبون وكيف لا وأنها ذكرت في القرآن كذا
وكذا مرة فهي جنة لأهل الخير