الصفحه ٥٣ : والثاني وهو ابن زرقون أخذه عن القاضي أبي الفضل
عياض.
جامعة ، مشارق
أنوارها لامعة قد انتهت الطرق إلى
الصفحه ١٠٤ : هرمز في موضع
ذباب يحمل راية الموالي وصفهم كراديس بعضها خلف بعض إلى رأس الثنية يعني ثنية
الوداع.
الصفحه ٣١٢ :
ولذريته بجاه محمد
وآله آمين يا رب العالمين.
الصفحه ١٤٨ :
عن ابن عباس رضي
الله عنهما.
ما من عبدين
متحابين في الله وفي رواية ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان
الصفحه ٣٩ :
والبيت الآن على
ثلاثة أعمدة من العود ونقضوا منه من جهة الحجر مقدار السلم ولما فرغنا من الطواف
الصفحه ٢٩٠ :
الخيرات ومصارف
البركات ومغانم المثوبات فإن الحاصل من ذلك حصول بركة الدعاء من عامة المسلمين
وخاصتهم
الصفحه ٢٠ : يقولون إن من اشترى شيئا من منى وجعله في تجارته وجد بركته ، وظهرت له
ثمرته ، ولا يبعد ذلك فانه موسم شريف
الصفحه ٤٧ :
تعلق غرض لهم بذلك
وبعد مجيء الإسلام فقد علم من حال الصحابة وتابعيهم ضعف اعتنائهم بالتقييد
بالأماكن
الصفحه ٢٤٨ : ء
صفاهم الله من البدع الشنيعة والخصال اللدنية بمنه وكرمه لتوافق دعائهم الواقع.
وجماعة من فضلاء
أولاد
الصفحه ٣٠٥ :
طول المدة
ويتحسرون على عدم قضاء الوطر والحاجة.
وقد اجتمعت أيضا
هناك مع جماعة من الفضلاء وجم من
الصفحه ٣٠ :
فلم أر أمرا أفزع
ولا أوحش من ذلك ولا أعظم واشق علي من الحال التي كنت عليها في الغار فما جاءني
الصفحه ١٩٧ : والسرقة في الطرق والدكاكين فصارت في النفوس أقبح الأوطان وأذلها للغريب
مصر ومكة (١) فلا تجد أحدا من مصر إلا
الصفحه ٢٩٦ :
بالزوارة الشرقية
فسقينا منها واستقينا وماؤها عذب بارد وتسمى الزوارة الكبرى.
قال شيخنا المذكور
ما
الصفحه ٣٢٢ :
سيما البله من أهل
الإشارات فإنهم غابوا عن إحساسهم فلم يجدوا لأنفسهم أثرا ، ولا لعقولهم خبرا ، فلا
الصفحه ٣٥٩ :
وتعد وظلم لبعضهم بعضا وهي قرية مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم
الله فأذاقها الله لباس