الصفحه ٢٨٩ :
مبيت إلى أن صلينا
الصبح وانفصلنا عنه على خير وكرامة وحب وتعظيم فسألنا الله حسن الخاتمة وبلوغ
الصفحه ٣١٥ :
المقربين ذوي الأنوار سيدي نصر (١) وأما غير هؤلاء من العلماء فكثير والصلحاء والطلبة
والفقراء وأهل النسبة
الصفحه ٣٥٢ : الفضل والميل إلى الصلاح
والفوز بالنجاح الراعي للأوقات سيدي محمد العنتري وغير هؤلاء ممن لا يعد كثرة من
الصفحه ٤ : الألم بل قد زال التعب والنصب
كأن النفوس في وليمة عظيمة لا يعلمها وما فيها من الفرح إلا من منحه الله بل
الصفحه ٥ :
للقاء من
قد زاره وله
إليه تشوق
فتبادر الغلمان
رفع ذيوله
حتى
الصفحه ٤٣ :
السقف من مقدمه نحو أربعة من الصفوف ومن سائر الجوانب غير مسقف قال وقد رأيت قبل
هذا في أحد سواري هذا
الصفحه ٣٤١ : الحفصيين إلى الآن ولو لا الإطالة لذكرنا من أوصافهم نبذة ومن
أخبارهم ووقائعهم وحروبهم وغدرهم ومكرهم
الصفحه ٣٥٤ :
أراد شيئا أن يقول
له فيكون بين الكاف والنون وهو من عالم الأمر إلا له الخلق والأمر تبارك الله رب
الصفحه ١٤ : اتكلنا
واطمأنت قلوبنا
لما عنده من وسع
عفو عرفناه
فطوبى لمن ذاك
المقام مقامه
الصفحه ٢١ : المحراب إلى الباب الذي يقابله أربعمائة قدم وعرضه
ثلاثمائة وأربعون وبوسط المسجد قبة مثمنة كل ثمن منها أربع
الصفحه ١٤٥ : ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة ثم تركع فتقولها
وأنت راكع عشرا ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها
الصفحه ٢٦١ :
ذلك من الناوين [لأنواع
الخير من](١) حج وجهاد وزيارة وعلم وتعلم وإفادة واستفادة وأنواع
الخيرات على
الصفحه ٩ :
الهاشمي محمد
طواف قدوم مثل
ما طاف طفناه
وسالت دموع من
مآقي (١) جفوننا
الصفحه ١٨ : والناس يتحامون من القرب من الجبل تقية من أذى السراق فيستجير بعضهم
ببعض ويفرون إلى الدخول في غمار الناس
الصفحه ١١٠ :
والشابات المتنعمات فمن شاهد ذلك تاه عقله وخاب سعيه وضل قصده وفسد مذهبه وقبح
عمله إلا من حفظه الله وعصمه