الصفحه ٤٦ :
ولما قضينا
للإله مناسكا
ذكرناه والمطلوب
منه سألناه
فمن طالب
الصفحه ٧٩ : لنا
الرحمان فيها إقامة
بخير إلى أن
يحوي الجسد اللحد
بجاه حبيب الله
أفضل من
الصفحه ١٥٣ : نوم للاستراحة فإن مد رجليه إلى ناحية الحجرة زجروه وان استقبل
القبلة بوجهه أو الحجرة من غير أن يكون
الصفحه ٣١ : وهي إلى مكة أقرب بكثير بينها وبين مكة ثمانية عشر ميلا
ومنها كانت عمرة النبي صلى الله عليه وسلم في ذي
الصفحه ٤٤ :
يستجاب الدعاء
عنده وهو في الشعب تحت الجمرة بيسير على يسارك وأنت ذاهب من مكة إلى منى قال فسرنا
الصفحه ٢٨٢ :
الكاخية فانه يعظم جانبنا ، ويقضي حوائجنا ، فلا يعز عليه شيء من أمورنا ، جعل
الله البركة في ذريته مع حفظه
الصفحه ٣١٦ : واشتغل بما يعنيه علما وعملا وحالا فلا (٣) يطمئن الصادق فيها من الوصول إلى الله تعالى وبلوغ المأمول
لأن
الصفحه ٢١٨ : عنه بطاقة وكتب فيها بسم الله
الرحمن الرحيم من عبد الله أمير المؤمنين إلى نيل مصر أما بعد فإن كنت تفيض
الصفحه ٣٧٠ :
فيسألهم عيسى من أنتم وما حالكم فيقول الأول يا روح الله كنت في الدنيا فقيرا
صابرا ولربي في كل حال شاكرا
الصفحه ٢٩٩ :
أشكو إلى الله (١) ما لقيت
أجبت قوما بهم
شقيت (٢)
لا أشتم
الصفحه ٢٣١ :
الآخرة.
وكذا ابن المسيب
حلقت لحيته وربط إلى خشبة في ليلة باردة والماء يقطر عليه وسكنته علة البرد
الصفحه ٤٠ :
الحاج بلغ ما بلغ وكذا مسجدها فانه يسعهم للصلاة وكل ذلك من الخوارق المستمرة إلى
قيام الساعة فالسعيد يحصل
الصفحه ٤٢ : المسجد من المحراب إلى الباب أربعمائة قدم وعرضه ثلاثمائة وأربعون وبوسط
المسجد قبة مثمنة كل ثمن منها أربعة
الصفحه ٦٧ : وخبرها مذكور في بعض الأحاديث.
قال أبو سالم ولم
أر من ذكر أنها بهذا المحل ولا إنها باقية إلى الآن وأظن
الصفحه ١٤٤ : إذا
للعارف (١) أن يكون أهم ما لديه تعطي أسباب المغفرة من الله كصلاة
التسبيح كل يوم مرة أو أسبوع أو شهر