الصفحه ٣٦٥ : يدي الساعة إلى انقراض الدنيا واعلم انه لا خلاف بين أهل
العلم أن مبعثه صلى الله عليه وسلم من علاماتها
الصفحه ٣٣ : الرضي والتوفيق ، إن لم يصبها وابل فطل من رضى مولاها بالتحقيق ، نعم كادت
النفوس ترجع إلى أصولها ، وتتنور
الصفحه ٦٩ :
وهل لي من ريح
تثير ركائبي
إلى روضة فيها
النبي المبشر
عليه صلاة الله
ما
الصفحه ٩١ : دليل على بطلانها لا يدل على صدق المبطل فيما سوى ذلك ولا على كذب الصادق
فيما سوى ذلك وقد وافق كثير من
الصفحه ٢٤٣ :
الله ثبت فؤادي ومكنني من عنده في علم اليقين حتى رسخ قدمي في الوثوق بالله إلى أن
رجعت إلى وطني ليتم
الصفحه ٣٦١ :
فلا يبكون من خشية
الله ولا يتباكون من خوف الله فلا ترى فيهم صاحب حال رباني ولا ذا وارد إلهي فلا
الصفحه ٢٦٩ : والإقبال على الله وكذا فيهم الأسرار النبوية والأنوار
المحمدية.
ثم ظعنا منه
ومررنا بساحل حامد بعد أن ظعنا
الصفحه ٣٧٣ : أربع ركعات تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب
وسورة فإذا فرغت من القراءة في أول كل ركعة وأنت قائم قلت سبحان
الصفحه ١٣٠ : الملك والملكوت وكذا
ما دونه من عالم الجبروت تتقوى بصيرته وتتجلى أنواره فتتدلى له العلوم الإلهية
الصفحه ٣٠٣ :
محلة الأعراض أعني محلة زواوة (١) التي تأتي إلى نواحي قابس على أيديهم والحكم فيها حكمهم.
حاصله قد
الصفحه ٢٣ :
وفي سبيل الله
ما لقيت
وخرجت إلى السعي
وسعيت من الصفا إلى المروة ومن المروة إلى الصفا على
الصفحه ٢٨ :
فإنه إلى ناحية المشرق وهو واسع يدخل منه الإنسان ويخرج كيف يشاء وزعموا أنه مفتوح
بصنع الآدمي وأن سبب
الصفحه ٨٣ :
والنزول ، فلم يمر
علي زمان أحلى من هذا الزمان ، ولا استقررت بمكان أحلى من هذا المكان ، فذلك الوقت
الصفحه ١٦ :
البيت وعلاني من
الهيبة ما الله به عالم فركعت به ركعتين لناحية الباب مواجهه غافلا عن السنة بأن
الصفحه ١٩ : جلودها على لحومهما وعظامها لم تمس إلى أن
صارت مثل الخشب من يبسها والمرجو بل المحقق من كرم الملك الوهاب ذي