الصفحه ٢٠٦ : عمرو من قربة
له فشرب حتى روي ونام الشماس مكانه وكان إلى جانب الشماس حيث نام حفرة فخرج منها
حية عظيمة
الصفحه ٢٩ :
من غالب طريقه
وبني ما يحتاج للبناء فيها حتى أن الدابة يمكنها الصعود براكبها إلى أعلاه وفي
أعلاه
الصفحه ٣٥ : قلبي وان الله أسعدني برؤيته فلما قضيت مآربي منه
رجعت إلى موضعي واشتغلت بالدعاء إلى أن تحقق الغروب لأخذ
الصفحه ٨٧ : مشهد عقيل ولا شك أن من مات من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم في حياته كان
في قبة قرب قبر عثمان بن
الصفحه ٤٨ : على سفر منه ذكر فيه
المحمدين فقط ولم يكمل إلى الآن وله رحلة إلى اليمن ولقي الوالد وأخذ عنه وجعل له
الصفحه ٦٦ :
قرب الطلوع وسلكنا بين تلول هنالك في صعود وهبوط واستواء إلى أن وصلنا بلد الطائف
وهي وقصور في مستو من
الصفحه ٢٢٤ : من جنابة وإنما نهاره في شأن الخلق وليله في عبادة الله.
ولما بلغ به الداء
قال أجلسوني فأجلسوه فرفع
الصفحه ١٢ : الظهرين مع أصحابنا ومن انحاز إلينا من أهل الافاق
باذانين وبأقامتين وتقدمنا إلى المنوقف ووقفنا تحت الجبل
الصفحه ٣٨ :
أنه هو وإن لم
نعرف الحدود ثم كذلك إلى أن وصلنا جمرة العقبة فرميناها كما قال شيخنا بالتكبير
إلخ
الصفحه ١٧٦ : فإن من يقتدى
به من أهل العصر ممن ينسب إلى العلم بل إلى الصلاح يجلس معهن ويظهر للناس ودهن
ويعلم الناس
الصفحه ٣٣٧ : من بات معنا وودعناهم والشوق يتزايد ، والغرام يتعاهد
، والصبر يتفاقد ، فرجع الجميع إلى أن بقي الود
الصفحه ٣٧٢ : مناديا ينادي أيها
الناس هلموا إلى ربكم فيجمع الخلق كلهم في صعيد واحد ثم يقول أخرجوا ابعث النار
فيخرج من
الصفحه ٣٤٦ : الإلهية في أن الفراعنة المتمردة لا تكثر إلا في وطن كثر رزقه وضاقت
حقوقه وانكسف نوره وإشراقه فتنتقل منه
الصفحه ٣٦٠ : الطاغوت والله يقول والذين
كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات.
نعم اتخذوا رؤساء
جهالا
الصفحه ٣٦٢ : من عذاب النار وهول القبر والحشر والنشر والميزان
والصراط إلى الجنة يا ارحم الراحمين يا رب العالمين