الصفحه ٢٥٠ : من
الفضلاء كالفقيه الفصيح سيدي محمد بن عزوز وولده سيدي محمد وغيرهما وفق الله الكل
إلى صالح القول
الصفحه ٢٦٧ : وتوفية الحقوق
الإلهية والآدمية من غير مشقة ولا كلفة وأن يغنيه وذريته ومعينه غنى لا يتبعه فقر
أبدا بمحمد
الصفحه ٧٠ : سيما المحب في الله
والأخ من أجله سيدي محمد الشريف الطرابلسي فانتظرته إلى أن صلينا المغرب فودعت
التوديع
الصفحه ٣٠٦ : واليوم الثالث ظعنا منه غير أن طريقنا وبعض الركب يريد (٢) تونس وهو من كان من نواحي قسنطينة كأولاد عيسى
الصفحه ١٨٥ : الخبز فبقينا نبحت عنه إلى أن خفنا على أنفسنا من متلصصة العرب
فسرنا سيرا شديدا لعلنا نلتحق بآخر الركب وهو
الصفحه ٣٦ :
فسألنا الله تعالى في الوقوف به سؤال مضطر ذليل خاضع (١) وكل من رآنا من الركب وقف معنا وسألنا عن ذلك الموضع
الصفحه ١٨٢ : وارتحلنا ساعتئذ فظعنا منه فسرنا
كذلك من غير بأس ولا خوف إلى أن وصلنا عيون الأقصاب فوجدنا ركبنا نازلا هناك
الصفحه ٢٧٥ : الدعاء منه وبها قد در ، إلى أن أشفينا
عليلنا منه وأبردنا غليلنا لديه فعلمنا أن نصيبنا من الله وافر
الصفحه ٢٤٧ :
محمد المداسي
وجماعة كثيرة من قصر الطير بلاد ريغة ومن أولاد سيدي رحاب الفاضل الفقيه المتوجه
إلى
الصفحه ٢٧٦ : ولقدومنا وأما أصحابنا
فقد نزلوا تلك الليلة مع الركب وبعد ذلك أتى بهم إلى داره بخيولهم وإبلهم وأقام
بجميعنا
الصفحه ٣٥١ : سيدي بدر الدين ابن سيدي عبد
الكريم الففون (٣) أمير الركب الحجازي (٤) فأني ذهبت إلى داره واجتمعت معه
الصفحه ٢٤٤ : الجزائر مات في مصر حين رجوعنا من الحج
يوم دخول الركب مصر أو بعده بيوم أو يومين والفاضل سيدي الحاج إبراهيم
الصفحه ٢٣٤ :
والرفق فارتفعت
الحروب ورخصت الأسعار إلا انه كان شحيحا بخيلا وكان كثير الجماع فاعتل من ذلك ومات
وفي
الصفحه ٧١ :
والشعب بكسر الشين
وذلك عند قعيقان حلق رسول الله صلى الله عليه وسلم منها إلى المحصب إلى أن قال بات
الصفحه ٢٥٢ : الأجفار فوصلنا قرب الزوال بسويعات ثم ظعنا منه سائرين إلى الشمامة إلى
أن وصلنا بعد مرحلتين والله أعلم إذ