الصفحه ٢٩٥ : الله علينا بركة أهلها بمنه
وكرمه ثم تلاحقنا بالركب فلم ندركه إلا عند العشاء وذلك مع أصحابنا من طرابلس
الصفحه ٢٧٤ : بركاته قبل وصولنا إلى تاجوراء وأن شيخ الركب أيضا
كان قريبا لهم قرب رحم لتقرر النسب بينهم وثبوت الود لديه
الصفحه ١٨٠ : منه إلى الأكره فنزلنا عند الظهر وإذا بخبر موت الشريف في
الدركين ثم انه لما لحق بالركب الفزاني استطال
الصفحه ٧٢ :
مكة ثم يخرج من
كدى ثم يصعد إلى كداء فينزل منها إلى الأبطح فيذهب إلى منى من غير حاجة أكيدة لما
في
الصفحه ٢٥٤ : أن له أصلا من
الشريعة أم لا.
نعم فسرنا كذلك
إلى أن وصلنا إلى معطن التميمي قبل أن يصل الركب إليه
الصفحه ٧٣ : الركب فلم يرض إلا بالسبق ولو أدى ذلك إلى الفتنة
العظيمة بين المسلمين فارتحلوا وما بقي إلا العبد الضعيف
الصفحه ٢٥٧ : فلما ركضوا من الركب إلى
جهتهم اجتمعوا وتحيروا من أمرنا فلما علموا بنا وتيقنوا أمرنا قالوا لا علينا في
الصفحه ١٩٣ : والأجناد على الحجاج فما خرج منهم إلى
السوق واحد إلا حبسوه وسجنوه حتى أنهم حبسوا أفاضل الركب من العلما
الصفحه ١٩٠ : بعضا
ليتهيئوا لهم فاجتمع أهل بلدنا من قسنطينة إلى الجزائر وجعلنا حومة واحدة وتأخرنا
عن جملة الركب إلا
الصفحه ١٨٤ : أحد منهم وقد ركب الجميع مع العيش الرغد والماء
الكثير ثم كذلك إلى أن نزلنا السطح عند القيلولة فلما حان
الصفحه ١٧٤ : من عاداني منهم ببركة السنة لم يرجع إلى بيته فأظهر الله أمري
فتطيروا وتشاءموا بعد ذلك وتاب من بقي منهم
الصفحه ٢٥٦ :
الشعب القريبة لجردس وتجاوزناها وجد الناس غديرات فيها ماء فأكثر الركب قد استقى
منها غير أن الإبل أصابها
الصفحه ٢٦٦ :
القاسم والمؤلف لهذه الرحلة وأصحاب الجميع وسيدي محمد الشريف الطرابلسي وأصحابه
فلما أكلنا وأكل من الركب من
الصفحه ٢٩١ : المتحدث عليها لما انفصلنا عن محله وشكر صنيعه واغتنام
البركة من أهل الفضل من المسافرين ومن أهل بلده ركب
الصفحه ٢٦٤ : ملوحة ميل إلى مرارة سقى المحتاج دوابه منه ثم مررنا ببئر حسان وحسان
الآن اسم علم على موضع فيه مورد ما