الصفحه ٢٨١ : (١) كندية فإن بينها وبين مدينة درنة مسافة يوم في البحر لأنها
في مقابلتها والمعاش فيها متيسر كثير لجمعها بين
الصفحه ١٤٤ :
عما سبق لهذه المدينة من الفضل والاعتبار ، والاشتغال بالعلم والأذكار ، ومن كان
فيها من المقربين الأخيار
الصفحه ٨ : لناسخها ومالكها وناظرها فهي حصن
حصين ودرع متين ومنها شرحه على المنظومة القدسية للشيخ عبد الرحمن الأخضري في
الصفحه ٦ : والله اعلم.
وله رسالة أخرى في
بعض قول الأولياء نسجت برنسا من ماء وغطيت به من الأرض إلى السماء الخ
الصفحه ٣٣٨ : البركة ليذهب مع الشيخ كل من يريد
ركبنا فبتنا جميعا فلم يزالوا على النهب والتعدي في البركة ذلك اليوم وبتنا
الصفحه ٣٥٢ : محمد الصغير أمرا والوالد جزم بفهم آخر وهو قول
خليل وتفكّر بدنيويّ إذ ذكره في باب المكروهات فقال جميع من
الصفحه ٣٨٥ : بشجرة كبيرة من الخروب ومن السدر في أصل الوادي ثم ارتحلنا من هناك
يوم الأحد رابع ذي القعدة الخامس
الصفحه ٣٩٠ : ونزلنا بعد المغرب ثم
ارتحلنا منه بعد صبح يوم الأربعاء سابع ذي القعدة الثامن والعشرين من دجنبر سابع
عشر
الصفحه ٣٢٧ : رياسة علم
القراءات وأخذ عنه علم القراءات إلى أن قال وحرر كتبه يوم السبت المبارك السابع
عشر صفر من شهور
الصفحه ٣٨٠ : والمندب جبل طوله اثنا عشر ميلا وسعة فوهته قدر ما يرى
الرجل من البر تجاهه فإذا فارق باب المندب مر بجهة
الصفحه ٢٨٢ :
بماء المطر فشرب
الناس وسقوا دوابهم واستقوا بل حصل المطر بالفعل فأغنانا عن المعاطن بل كل يوم أو
الصفحه ١٨٣ :
شهرا لا يقدر منهم
على شيء فخرج رجل من بني مدلج ذات يوم من عسكر عمرو يتصيد في سبعة نفر فمضوا غربي
الصفحه ٣٣٤ : شيخنا
أبو سالم وقد أخبرنا عن بعض من اعتاد السفر في درب الحجاز من الجمالين أنه لم ينم
من يوم خرج من مصر
الصفحه ١٥٤ : تونس بان استقر في وادي ريغ والله اعلم في ثلاثين من الخيل
وعشرين رجلا ومعهم السلاح القوي والزاد على
الصفحه ٣٩٤ :
النساء في المهيا (١) وهو يسير كأنه ليس في ذلك المحل الصعب والمنة لله فتعجب كل
من رأى ذلك وذلك كله