الصفحه ١١٢ :
وصاحب القبر
المشهور في رأس الوادي نفعنا الله بجميعهم ثم ظعنا إلى أولاد موسى بن يحيى وكانوا
محاربين
الصفحه ٩٣ : رب جد سيدي
قبل نزول العذاب
بحق من قد سما
في كل من انتساب
وان تعفو رجلا
الصفحه ١٨٩ :
في نقل أمتعتهم من المدينة لخارجها وحريمهم إلى سوانيهم بالمنشية ولما رأينا ذلك
تكلمنا مع وجوههم على
الصفحه ٥٤ : الحليم الساكنون في قرية من قرى بني عباس فضلاء كرماء علماء صلحاء إلى الآن
نفعنا الله بهم وبأمثالهم من ذرية
الصفحه ٢٠٧ : (٣) وافتكها منهم درغوت باشا وكان بجربة ومراد باشا في مسلانة
وبقي بها درغوت إلى أن توفي بها وقبره الآن بها يزار
الصفحه ٣٤٧ : ومن فيها لا سيما من يستجاب الدعاء عند قبره وهو أبو مروان وأولاد سيدي أحمد
ابن الشيخ سيدي زروق لا سيما
الصفحه ٢٩٣ : تلك الأماكن المشرفة والبقاع المطهرة فما دمنا في كل سنة
طائفة ممن قدم من تلك المعاهد ، وورد من تلك
الصفحه ٢٠٦ : به فألقي
في البحر إلى أن مات انتهى كلامه (١).
__________________
(١) من السطر التاسع
من الصحيفة
الصفحه ١٠١ : له أنا
قبل وبعد فلما مات كان الأمر كذلك فصار يكلمه من قبره إلا مرة واحدة أتى إليه
ليشاوره في أمر
الصفحه ٥٩ :
مزار معلوم لدى الخاصة والعامة يقصده الزوار من بعد وله طلبة إلى الآن وروضته بينة
نفعنا الله به وأفاض
الصفحه ٣٥٣ : لم يفيدوا شيئا فلما خرجنا إلى القرافة الصغرى لم نر جنازة ولا قبرا ولا
قبره من كثرة الخلق فمن الجبل
الصفحه ٥١ : رجوعه من الحج وقد سافرنا معه إلى تونس نريد الحج فلم يتيسر لنا ولا له
ذلك العام وبقي هو في زاوية الولي
الصفحه ٢٦ :
عليه جالية وزائره مقبول وقبره دواء رباني وطب إلهي وقد كان في القرن التاسع
معاصرا للشيخ سيدي يحيى
الصفحه ١٦ : الرحمن الأخضري في قريته المشهورة فلما وصلته وجدته كأنه حي في قبره وذقت
(١) منه أمرا عظيما يكاد الجاهل أن
الصفحه ٧٢ : الحاضرة ،
الزاهد بالتحقيق ، بعد التمكين من الدنيا كما يليق ، قد نبذها وراء
__________________
(١) في