الصفحه ٨٤ : جئت إلى
مولانا (مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
يَقِينٍ)(٥) ، ولقد حرفتم القول عن موضعه. وسولت لكم أنفسكم أمرا
الصفحه ٢٩١ : في مصر إلى الوقت الحاضر كلمة فداوية التي يطلقونها
عليهم بسبب المغامرات الخطرة التي اعتادوا القيام بها
الصفحه ٣٦٥ : (٢) ، وابن الإمام المنصور عبد الله ليكون على رأسهم ، وقد
لقوا العون من ملك اليمن من آل رسول (٣). وتلاقت
الصفحه ٢٤٨ : بالقرآن والحديث ، وكان معاذ ممن يفتون عن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ، وقال النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٢٥ : أبي طالب (١) هو تكرار لما رواه لنا في تاريخه عن اليمن ، نوه فيه
بالدوافع التي دفعت الخليفة المأمون إلى
الصفحه ٢٧١ : (١).
__________________
ورحالهم محروسة (تحفة
الكرام ١٨٨). ورد بني شيبة عن أعمالهم وأفعالهم مع الحاج ، ورد إلى البيت من الحلي
ما
الصفحه ١١٢ :
بكر بن محمد العيدي ، وكانا خصيصين بحاله ، قالا : مات بلال عن مال من
العين الملكي (١) ، ست مئة ألف
الصفحه ٢٧٠ :
شعبان سنة ٤٦٠ الذي بعثه المستنصر إلى الملك المكرم بن السلطان علي الصليحي تعزية
الخليفة الذي يظهر أسفه
الصفحه ٣٤ : . ووصف كتابه
بأنه مختصر لتاريخ الجندي ، وهو في الحق لا يزيد إلا قليلا عن هذا ، وإن ضم إضافات
تصل به إلى
الصفحه ٣٨٣ :
وفي العهد إلى
المكرم قال القاضي الحسن بن أبي عقامة قصيدة طويلة جاء فيها : [عيون : ٧ / ٨٦ ـ ٨٨
الصفحه ٩٦ : ، فانفض الناس عن الجند (٤) فقيل لابن نجيب الدولة : هل أبصرت هذا التدبير للتي قلت
إنها قد خرفت. فركب إلى ذي
الصفحه ١٤ :
بغية المستفيد لابن الديبع.
تحفة الكرام
تحفة الكرام في أخبار البلد الحرام لتقي الدين
الصفحه ٣٠ : أخبار الدولة الرسولية» (١) ويقع في ٣٦٧ ورقة. وقد صدر المؤلف كتابه بفصل عن نسب
بني رسول ، ذكر فيه أنهم
الصفحه ٢٠٦ :
استقامة أمره ، كتب إلى ميمون يخبره بقيام أمره ، وظهوره على من (٤) عانده. وبعث له بهدايا وتحف جليلة ، وذلك
الصفحه ١٧١ :
المنصور أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر ، على مئة ألف دينار ، وخمسين ألفا
من أصناف التحف واللطائف