الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ٣٤٨ : نزار عن طريق بني بكر (٢) بن وائل. وبنو يربوع كما جاء في المتن أصلهم من بني
تميم (٣) من سلالة طابخة بن
الصفحه ٢٠ :
نهائيا إلى مصر ـ يبدو وكأنما استقى معظم مادته من «تاريخ اليمن» الذي ضمنه
عمارة إشارات إلى أحداث
الصفحه ٨٧ :
لما مات أبو
البركات والد الأمير المفضل ، بعد الملك المكرم ، جعلت الحرة ولاية التعكر ، إلى
المفضل
الصفحه ٢٨ : سمرة يزودنا
ببيان كامل عن علماء اليمن وفقهائها منذ دخول الإسلام في البلاد إلى ما بعد سنة
٥٨٠ ه. بقليل
الصفحه ١٣٦ : الوزير
ثلاثة أبهرة (١) سكر ، وهي تسعة قناطير. ثم انتقلنا إلى مجلس الوزير (٢) وكنا سبعة [٨٤]. فلما انصرفوا
الصفحه ١٦٨ :
الخبر عن بني الصليحي القائمين
بدعوة العبيديين باليمن
كان القاضي
محمد بن علي الهمداني ثم
الصفحه ٢١٠ : يخفى ، ولست آمنهن عليكم أن يفتنكم ، ويشغلنكم عن
الجهاد [١٤٠] فليذبح كل رجل منكم ما صار معه منهن. ففعلوا
الصفحه ٢٣٢ : الحارث حاكما على اليمن ، ولكن الحاكم الجديد عجز عن مقاومة
هجمات يعفر حتى اضطر إلى العودة هاربا إلى العراق
الصفحه ٢٥٢ : ، ويمكن أن نعد حيران وجيزان مكانا واحدا. وذكر الهمداني (١) حيران بعد حديثه عن وادي تعشر على أنها بلدة في
الصفحه ٣٠١ : الداعي عمران وتحدث عنه في غلو وإغراق ، يمدح سجاياه
وفضائله ، ويرجع هذا لما ناله من أمراء الدولة الزريعية
الصفحه ٣٢٩ : : «الصليحيون» : ٤٩ ـ ٦١).
والدولة الفاطمية الثانية : ظلت في
اليمن من سنة ٤٣٩ إلى سنة ٥٣٢ ، وهي مدة حكم الدولة
الصفحه ٩ : الوقت ؛ ولم يزل مصاحبا لملوك آل زريع خاصة ، حتى ليوشك ألا يشتهر
عنه قول الشعر في غيرهم من ملوك اليمن
الصفحه ١٩ :
تاريخ حصولها عليها إلى سنة ١٨٨٦ كما هو مدون بغلافها الخارجي.
ولقد نعجب حين
نتبين أن الكتاب كان
الصفحه ١٤٦ : كتابه
رأيت جريدة
الصدقات (١) التي يدفعها عند دخوله إلى زبيد للفقهاء والقضاة
والمتصدرين في الحديث