الصفحه ٣٧ :
ومؤلف شرح
القاموس المعروف «بتاج العروس (١)» تناول إلى حد كبير شرح الأعلام الجغرافية. وهو من
أبنا
الصفحه ٣٣٥ : له أن يكون ذا
همة لكي ينهض مناضلا عن حقه ومطالبا باعتراف الكافة بإمامته ، ويقولون بتضييق مجال
الصفحه ٦٨ :
إلى صنعاء حرسها الله بعد دخوله إلى زبيد ، فأقام بها اثنتي عشرة سنة (١) لا يريم (٢) عنها.
ومن
الصفحه ١٤٥ :
، ويعفر خده بالأرض ، إلى أن تتولى رفعه بيدها عن الأرض.
ثم تستأخر
النسوة (الثلاث) (٣) في طرف المجلس غير
الصفحه ٣٣٩ : عاما كاملا (١).
ورواية ابن
خلدون عن قتل سعيد بن نجاح في حاجة إلى ضبط وتصحيح. فإدراج اسم يعفر ، ولو
الصفحه ٦٥ : إليه أمر العمالة ، من وادي حرض إلى قريب من عدن ، فكان إليه أمر
العمالة من الجهات ، وكان يحمل عن قلبي
الصفحه ٩٢ : )
والتعليق عليها.
(٦) في الأصل : إلى ؛
وفي خ : وطرد خولان عن ذي جبلة.
(٧) في الأصل :
الرواحي.
الصفحه ٢٣٩ : قد توفي سنة ٤٧٧ ه.
(الصليحيون : ١٤١) ، وأما عن خبر نقل
العاصمة إلى ذي جبلة (انظر نفسه ١٣٦
الصفحه ٣٢٢ : في الفقرة التي نقلها عن ابن حاتم وهي في حاشية
[١٠١]. ودمت من بين أسماء المواضع التي أوردها الخزرجي
الصفحه ٣٤١ :
يستظل تحتها مائة رجل ويسميها الكلهومة (١). وهذه الربوة فرع من جبل الصلو انفصلت عنه ، وترتفع على
الصفحه ٣٩٠ : طغتكين بن
أيوب عن صنعاء وذمار وغيرهما.
وصارت عدن
ونواحيها إلى تعز والجند وجبلة وما يليها في ملك بني
الصفحه ٦١ : الصليحي زبيد ، وقد ركب إلى مجلس القاضي ، وأدى
عنه شهادة ، كان قد تحملها في صباه ، ثم تحدث مع القاضي سرا
الصفحه ٢٠٥ :
وكان منصور :
قد عرف من ميمون إصابات (١) كثيرة ، فأجابه إلى ما دعا. فجمع بينه وبين علي بن فضل
الصفحه ٣٠٦ : (١) من الندرة بمكان ، وإنه كان يتعذر الحصول عليه في مكتبة
من مكتبات البلاد. ويذكر الجندي نقلا عن عمارة أن
الصفحه ١١٣ : أنه خرج من دهلك إلى
زبيد مغاضبا لأخيه جياش ، حين نهاه جياش عن الغدر
__________________
(١) زيادة