الصفحه ٢٢٨ :
ترجمته لكتاب «البغية» للديبع قد أورد أغلب هذه التفصيلات (١) ، لأنه نقلها عن الخزرجي. ثم أشار (كاي) إلى
الصفحه ٢٧٧ : ، ينم عنها البياض الذي تركته في الترجمة. لعل أولاها تشير إلى الكشف
عن مؤامرة خلف (٣) وإلقائه في السجن
الصفحه ٣٦ : ، وسواحل اليمن بصفة خاصة. فالبحر لا يني ينحسر عن
البر ، رويدا رويدا ، منذ قرون عدة ، انحسارا أدى إلى طمر
الصفحه ٤٥ :
ذنوبنا ، فإنا لم نخرج عن الطاعة (١) ، ولم نفارق في بيعتك رأي الجماعة ، وإن كنت تقتلنا عن
جنايات
الصفحه ٣٠٤ : إلى دار أخرى ، وغدر
الأحول بالرجال فقتلهم عن آخرهم ، ونهب كل ما كان في الدار من أموال جليلة القدر
من
الصفحه ٣٧١ : .
حاشية
[١٣٤] : هذه العبارة
مستمدة من حديث مأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وقد أوردها كل من
الصفحه ٤٤ : وتسعين ومئة ، أتى إلى المأمون
بن الرشيد بقوم من ولد عبيد الله (٢) بن زياد (٣). فانتسب أحدهم واسمه محمد بن
الصفحه ٢٣ :
صدر الحكم بموته اقترب القاضي من صلاح الدين ليساره ، فصاح عمارة قائلا : «مولاي
لا تسمع إلى ما يقوله عني
الصفحه ٢٥٩ :
الممتد إلى أسفل ، والمحيط بجبل خبان. ولم أجد في الهمداني اسم بلدة إب ،
وإذا كان عمارة قد ذكر «إب
الصفحه ٣٧٢ :
[١٣٦] : يلاحظ أن أبا
عبد الله ذكر هنا على أنه كان قد أرسله إلى إفريقية ميمون القداح ، أو أنه قد
أرسله
الصفحه ٢٨٦ : زر ينتمون إلى قبيلة جبر (من سلالة يافع)
، وعلى ذلك فهم من حمير أيضا ، لكنه عند الحديث في صحيفة ٥٧ عن
الصفحه ٣٣٢ : ] : رواية ابن
خلدون فيما يتعلق بهذه النقطة ليست واضحة ، ويبدو أنها ناقصة عن طريق إهمال المؤلف
أو إهمال
الصفحه ٣٥٧ : . ولكن سرعان ما اضطر للتخلي عن هذا العمل
واضطر إلى العودة إلى بلاد الحجاز. وفي أوائل سنة ٢٨٤ ه. تلقى
الصفحه ٣٨ :
ناقل ، بل قد قصر باعه عن إضافة أي شيء ذي بال ، إلى التفصيلات التي أمدنا
بها الجندي.
وضمنت أيضا
الصفحه ٢٨٩ : البشري ، ويبدو من النص أنهم قد بسطوا معاني خفية مشابهة
إلى عيوب عرضية ، أو أن ابن نجيب الدولة قام بهذا