الصفحه ١٨٢ :
غيطان نخل ، يسكنونها أيام القلة (١). وهي الآن من ممالك ابن رسول. وبها كان ملك بني زياد
ومواليهم
الصفحه ١٨٧ : اليوم كرسي لبني رسول ،
ومعدود في الأمصار. وكان به من ملوك اليمن منصور بن المفضل بن أبي البركات. من
أقارب
الصفحه ٩٨ : تنظرون؟ أسد في قفص».
ثم ساروا به
إلى أن فارقوا ذي جبلة بليلة ، حتى جعلوا في رجله طوبة (٢) من مئة رطل
الصفحه ١١٥ : بالدهيم ، وبئر أم معبد ، معتقدا أنها بئر أم معبد التي نزل بها رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلّم ، حين
الصفحه ١٤٠ : (دينار) ، (١) وأن يضيف لهم مفلح إلى ذلك ، أعمال الواديين ، وهي
واسعة. فسار الشريف في ألف فارس وعشرة آلاف
الصفحه ٢٠٣ : ، ويصيح ويقول : ليت من كان حضرك يا ابن [بنت](٥) رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ، حين جاءك جيش
الفجرة
الصفحه ٣٥٠ :
في سنة ٩٤٤ م ولكنها وردت في الطبري الذي توفي سنة ٩٢٣ م ، ولقد حكاها
الطبري نقلا عن ابن إسحاق
الصفحه ١٥٩ : بالتاريخ (١٤) المذكور [والحمد لله وحده](١٥). وصلى الله على رسوله سيدنا محمد ، وعلى آله الأئمة
الصفحه ٢٠٧ : له : محمد بن أبي العلي ، ثم خرج عنها إلى بلد يافع. فوجدهم (٦) رعاعا ، فجعل يتعبد في بطون الأودية
الصفحه ٣٩٤ : استرالي عمل رحلة إلى اليمن سنة ١٨٨٥.
١١ ـ الجندي ،
أبو عبد الله بهاء الدين محمد بن يوسف بن يعقوب (ت:٧٣٢
الصفحه ١٧٩ : عنه. وكانت أم فاتك تصد أهل
الدعوة عنه إلى أن ماتت سنة خمس وأربعين. وكان أهل الجبال قد حالفوه على
الصفحه ٢٦٧ : القاهرة ، ثم إلى
قصر المستنصر بالله. وأنزل الخليفة الرسولين منازل الإكرام. وقدمت إليهما الكسا
والتشريفات
الصفحه ١٨٨ : الرسي ، بعد أن استولى عليها بنو سليمان.
فآووا إلى جبل قطابة ثم بايعوا الأحمد الموطىء سنة خمس وأربعين وست
الصفحه ٦٦ : وافدا عني إلى
صنعاء ، صحبة العامل أحمد بن سالم عامل تهامة. وأتحمل (٤) من تهامة في كل سنة من العين خاصة
الصفحه ٥٤ : بن فلان ماله ، من غير أن تؤذيه ، فإن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلّم شفع إلي فيه ، وأخبرني أنه