الصفحه ١٥٦ :
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي
الصفحه ٢٩٢ :
الملكة ابن نجيب الدولة ، ولكنها أرسلت معه أحد كتابها. وعند الوصول لعدن
رحل الرسول مع ابن نجيب
الصفحه ٣٢٣ : أساس مدرسة في موقع قبر ابن مهدي ، ولكنه عدل عن نية البناء ، وتحولت
البقعة إلى مناخ تنيخ به إبل السلطان
الصفحه ٣٨٧ :
الأئمة والرسول عليهم السلام .. وكان الدعاة يتعلمون منها من وراء الستر ، ويأخذون
عنها ويرجعون إليها
الصفحه ٢٩٠ : : «اتهم المأمون بإرسال ابن نجيب الدولة إلى اليمن لصك عملة باسم
نزار» ، وهذا الكلام بعيد عن الصواب لأن
الصفحه ٢٥٨ : عن بلدة إب ،
ولعله يقع إلى الشرق ، ومطلا على الوادي
__________________
(١) الإمام أبو عبد
الله
الصفحه ٢٩ : جهودهم عن شيء. كذلك يذكر الجندي أن هذا الكتاب يتناول التاريخ
إلى ما نحو سنة ٣٦٠ ه. ، وإنه استمده الكثير
الصفحه ٢٣٦ : اليمن (٣) من الدولة الرسولية استرد ملكه في حصن كوكبان من بني
حوال.
وبقيت صنعاء
إلى أن فتحها علي
الصفحه ١٤٧ : ، فلا يشتغل بشيء سوى المستندات الصحيحة عن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم إلى صلاة العصر. ثم يدخل
الصفحه ٣٧٠ :
[١٣٣] : من المستبعد
بطبيعة الحال أن نفترض أن ابن حوشب وابن فضل قد أرسلهما إلى اليمن ميمون ، كما أنه
من
الصفحه ١٤١ : ، والقائد سرور ، والقائد إسحاق بن مرزوق ، والقائد علي بن مسعود صاحب حيس ،
فوعدت رسول كل واحد منهم وعدا جميلا
الصفحه ٣٥٥ :
تلاشوا في قبيلة مذحج ، وهذه رواية أكثر احتمالا من تلك التي نقلها ابن
خلدون في نصنا عن ابن حزم
الصفحه ٣١ :
لبيان المؤلف عن نهجه الوارد بصدره ، يبدأ بمقدمة تحوي في البداية سيرة النبي صلى
الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٢٦٦ :
أو بكلمة سماء ، أو بكلمة اسم. ذكرنا شيئا عن بلقيس في حاشية (٤١) (١).
حاشية
[٢٩] : حدث هذا كما
جا
الصفحه ٩٧ : الخياط ابنه سعد الملك.
فلما وصل الخبر أن الرسول في دهلك ، توجه ابن نجيب الدولة إلى زبيد ، بعد امتناع