الصفحه ٢١٨ : ، أقول لا إله إلا الله ، كيف يحل لكم دمي ، وأخذ مالي؟»
فيمسكون عنه. ولما دنت وفاته ، استخلف علي بن محمد
الصفحه ٢٢٧ : الانتماء إلى سليمان بن هشام بن عبد الملك ، (ابن الخليفة الأموي هشام)
الذي قتل سنة ١٣٢ ه. بين من قتلوا من
الصفحه ٢٤٥ :
ويخبرنا
الهمداني أن جبل بيت فائش ، هو اسم لأعلى قمة في جبل تخلى ، ويخيل إلي أني لا
أستطيع أن أحدد
الصفحه ٢٦٢ : (٦) وذو رسة. ولم أجد أية بيانات عن هذه المواضع. ويشير
الخزرجي إلى القوارير. ويمكن أن نقرأ ظفار بأنها ظفران
الصفحه ٢٩٣ : الخزرجي
عن بني الزريع هي : قال علي بن الحسن الخزرجي وفقه الله للعمل بما يرضيه : كان
السبب في تملك آل زريع
الصفحه ٣١٧ : مناقضا للقسوة التي بدت منه في أعماله. ومع ذلك فالمؤلف يقصد إلى
أن ابن مهدي ، كان من عادته أن يبكي كلما
الصفحه ٣٤٧ : جنوبي صعدة. وعلى بعد مسافة كبيرة منها. وفي مانزوني قطابة على
الطريق من عدن إلى يرين ، ولا حاجة بنا إلى
الصفحه ٤٩ :
السن. فله من الشرجة إلى عدن ، طولا عشرون مرحلة وله من غلافقة (١) إلى صنعاء خمس مراحل.
ورأيت مبلغ
الصفحه ٢٦٣ :
الذي أشرنا إليه آنفا. ويتكلم عمارة في موضع آخر عن ريمة الأشاعر ، كما
يتحدث الجندي عن ريمة المناخي
الصفحه ٣١٥ : تحجب النساء في الشرق عن الاختلاط بالرجال (٤) ، ولكن فيما يتعلق بهذا المثال علينا أن نذكر أن سرورا
كان
الصفحه ٣٤٠ : إليه كثيرا ، يبدو أنه كتب تاريخه في عصر متأخر عن هذا ، فهو
يتكلم عن الموطىء ، وهو لقب نسبه ابن خلدون
الصفحه ١١٧ : أني أشرت إليه أن يحسن إلى السيدة أسماء ، ويعفو عمن معها من بني
الصليحي ، وهم مئة وسبعون سلطانا ، كان
الصفحه ١٢٧ : بن جياش ، وغيرهما من آل نجاح عن أكثر من ألف سرية ما منهن أحد
تسلم (٩) من الوزير من الله. إلا عشر نسا
الصفحه ١٤٩ : ، وأعادني إلى المدرسة بزبيد ، وكنت أزوره في كل شهر زورة. فلما
استفحل أمره انقطعت عنه خوفا من أهل زبيد. ولم
الصفحه ٢١٢ : .
وهذه مخزية
عظيمة شاعت عنه (و) عمت جميع من انتسب إلى التسمعل. وهي شيء لم يحقق عن أحد غيره.
ولقد سألت